تقرير إخباري
بمبادرة من "جمعية بسم الله للتنمية والأعمال الاجتماعية بالريف" بابن الطيب، عرف يوم الأحد الماضي تنظيم ندوة بخصوص مشروع الجهوية خصصت للتداول بخصوص "مشاركة السكان في الجهوية المتقدّمة"، وقد أطرها كل من المختار غامبو و عبد المنعم شوقي والطاهر التوفالي وسيرها محمد الجوهري.
وقد اعتبر المشاركون ضمن الموعد بأن "التطورات المتسارعة على الصعيدين العالمي والوطني، فرضت التفكير في طريقة جديـدة لتدبير الشؤون الداخلية والخارجية للبلاد بعد تاريخ طويل من التحكم والسيطرة والمركزية في اتخاذ القرارات وتوزيع المـوارد"، كما اعتبر المنشطون للندوة بأن "أهداف الجهوية المتقدمــة متركزة في النهوض بالتنمية المحلية المندمجة و جعلها آلية للمبادرة الفاعلـة لمواجهة عراقيل خصوم الوحدة والاستقرار والتضامن و الســلام"، مع التأكيد على أن "كل دولة لها الحق في تكيـف مفهوم الجهوية حسب بنيتها الاجتماعية والثقافية والسياسية لتؤدي أدوارها الوظيفيــة".
مقاربة الجهوية بندوة ابن الطيب انفتحت على مجال حقوق الإنسان ومجال التنميـة وحرية الصحافة.. وقد شهد اللقاء بث دعوات للمشاركة الفعالة من لدن الجميع حتى يكون القرار المتخذ مستقبلا عقلانيا ونابعا من المصلحة العامة.
بمبادرة من "جمعية بسم الله للتنمية والأعمال الاجتماعية بالريف" بابن الطيب، عرف يوم الأحد الماضي تنظيم ندوة بخصوص مشروع الجهوية خصصت للتداول بخصوص "مشاركة السكان في الجهوية المتقدّمة"، وقد أطرها كل من المختار غامبو و عبد المنعم شوقي والطاهر التوفالي وسيرها محمد الجوهري.
وقد اعتبر المشاركون ضمن الموعد بأن "التطورات المتسارعة على الصعيدين العالمي والوطني، فرضت التفكير في طريقة جديـدة لتدبير الشؤون الداخلية والخارجية للبلاد بعد تاريخ طويل من التحكم والسيطرة والمركزية في اتخاذ القرارات وتوزيع المـوارد"، كما اعتبر المنشطون للندوة بأن "أهداف الجهوية المتقدمــة متركزة في النهوض بالتنمية المحلية المندمجة و جعلها آلية للمبادرة الفاعلـة لمواجهة عراقيل خصوم الوحدة والاستقرار والتضامن و الســلام"، مع التأكيد على أن "كل دولة لها الحق في تكيـف مفهوم الجهوية حسب بنيتها الاجتماعية والثقافية والسياسية لتؤدي أدوارها الوظيفيــة".
مقاربة الجهوية بندوة ابن الطيب انفتحت على مجال حقوق الإنسان ومجال التنميـة وحرية الصحافة.. وقد شهد اللقاء بث دعوات للمشاركة الفعالة من لدن الجميع حتى يكون القرار المتخذ مستقبلا عقلانيا ونابعا من المصلحة العامة.