حقيقة انا مواطن ازغنغاني متتبع للشام المحلي بازغنغان اهنأ نسيج الجمعوي على جرأتهم وعملهم اليومي واقول ان هذا الدكتور لايصلح ان يكون ولو ممرض صغير وليس له علاقى يالطب ولا بالضمير المهني. فمزيدا من العمل يا نسيج ازغنغان ولا تيأسوا فاعل جمعوي
معلومة مهمة للإتحاد : الموضوع سبق و أن اثاره موقع بوابة ازغنغان الاخبارية منذ حوالي سنة من الان حيث نشره الموقع خلال شهر اكتوبر من السنة الماضية و هذا نص المقال
مواطنون يشتكون تصرفات المسؤول عن المكتب الصحي ببلدية أزغنغان بواسطة Bougarba في 2010/10/26 23:17:13 (1829 القراء)
يتساءل العديد من المواطنين في مدينة أزغنغان عن دور الطبيب (ف. م.) رئيس القسم الصحي ببلدية أزغنغان، في محاربة أشكال التلوث البيئي التي تعرفها البلدية خصوصاً انتشار النقط السوداء حيث أن الوضع البيئي والصحي بأزغنغان أصبح لا يبشر بخير.
زيادةً على هذا فالعديد من المواطنين يشتكون تصرافات هذا الطبيب الذي يقوم باستفزاز العديد من أصحاب المحلات التجارية ومساومتهم مقابل الإجراءات المتعلقة بمراقبة محلاتهم حيث أكد العديد منهم أن هذا الطبيب يقوم باقتناء بعض المواد والسلع بالمجان مقابل تغاضيه عن بعض الخروقات فيما يخص السلامة والصحة العامة. كما أنه يقوم بمباشرة بعض الخدمات بإحدى مصحات مدينة الناظور وهذا في خرق سافر لقانون الوظيفة العمومية. وللنظر إلى المهام المنوطة بهذا المسؤول عن الصحة العامة ببلدية أزغنغان يسجل العديد من الفاعلين ما يلي:
ـ دوره في مراقبة طلبات الترخيص المتعلقة بفتح محلات تجارية أو خدماتية أو مهنية: نلاحظ أن العديد من هذه المحلات غير ملائمة لقواعد الصحة والسلامة العامتين
ـ دوره في اتخاذ الإجراءات الرامية إلى محاربة الحشرات والكلاب والقطط الضالة: نلاحظ أن البعوض منتشر بكثرة خلال فصل الصيف إضافةً إلى انتشار الكلاب الضالة بشكل فظيع ولا تتم محاربة هذه الحشرات والكلاب إلا خلال الزيارة الملكية للمدينة
ـ دوره في مراقبة المحلات التي قد تسبب أو تحدث ضجيجاً أو تضر براحة السكان وصحتهم: يشتكي العديد من المواطنين تواجد محلات من هذا النوع قرب محل سكناهم (نجارة – حدادة – مطالة – صناعات مختلفة…)
ـ دوره في اتخاذ إجراءات السلامة الخاصة بالماء الشروب: في مرات عدة يكتشف المواطنين تغير مذاق ماء الحنفيات وانبعاث روائح كريهة منه، إلا أن هذا المسؤول دائماً ما يكون آخر المتدخلين ولا يقوم بأي إجراء يذكر لطمأنة المواطنين
ـ دوره في منع صب المخلفات المهنية أو الصناعية (زيوت – محروقات …) بقنوات التطهيــر: لا يقوم المعني بالأمر بأي تدخل في هذا الصدد، بل يوجد كراج لغسل وتشحيم السيارات قرب مقر البلدية يقوم بصب مخلفات المحل بوادي بوبنون دون أن يحرك هذا الطبيب ساكناً
ـ دوره في إلزام أصحاب الأفرنة القيام بكل الإجراءات الوقائية والصحية والتقنية: انتشرت في الآونة الأخيرة بمدينة أزغنغان بعض المحلات الضيقة التي يتم استغلالها كأفرنة لإعداد الخبز ولا تتوفر هذه المحلات على شروط السلامة ورغم ذلك فهي تتوفر على رخص مسلمة من طرف البلدية
دوره في منع إقامة إسطبلات أو مجمعات للبهائم والدواب والدواجن داخل المدينة أو قرب المجمعات السكنية: يوجد العديد من محلات بيع الدواجن (الدجاج وغيرها…) داخل المدينة وقرب عمارات سكنية.
ـ تغاضيه عن العديد من الخروقات فيما يخص المقتضيات العامة للصحة الغذائية مقابل استفادته من بعض الامتيازات
4.أرسلت من قبل
غيور في 31/07/2011 00:44
اتحاد النسيج الجمعوي بأزغنغان من بين المؤسسات التي تساهم إلى جنب البلدية في تفشي مختلف اشكال الفساد و التسيب و بالتالي فلا داعي لتمويه الرأي العام بمثل هذه البيانات التي لا تسمن و لا تغني من جوع المعقول هو اللي كينفع
5.أرسلت من قبل
غيور في 31/07/2011 00:44
طبيب بلدية أزغنغان معروف عنه أنه لا يؤدي مهمته داخل البلدية و هذا معروف منذه مدة و قام بفضحه الموقع الاخباري لمدينة ازغنغان في اكثر من مناسبة خاصة اثناء اشارة بوابة ازغنغان الاخبارية للكارثة الببيئية المتواجدة بمحوتة ازغنغان و ظاهرة بيع الاسماك في العراء اضافة الى اشتغال شخص مصاب بمرض خطير في احد مخابز ازغنغان ناهيك عن اكتشاف بقرة مريضة بالسرطان بمسلخ بلدية ازغنغان و ظاهرة بيع اللحوم في العراء و غياب المراقبة هذه امور معروفة و معهودة اثارها موقع بوابة ازغنغان الاخبارية في مناسبات عدة منذ تأسيسه و اتحاد النسيج الجمعوي لم يعطي و لن يعطي أي إضافة في هذا الاطار و كذلك البلدية التي لا يرجى منها خير تجاه هذا الشخص فالله وحده هو من سيحاسبه و يعاقبه على تقصيره في حماية صحة المواطنين