اجتماعات واتفاقات جديدة يبدأ بها المغرب وإسبانيا السنة الجديدة
ناظور سيتي: متابعة
من المقرر أن يبدأ المغرب وإسبانيا سنة 2023، بعقد الاجتماع رفيع المستوى، الذي لم يتم انعقاده منذ سنة 2015.
ويرتقب أن يقوم البلدان أواخر شهر يناير الجاري بعقد القمة المغربية الإسبانية، الأمر الذي يمكن معه تعزيز العلاقات الثنائية بين الطرفين وتطويرٍها.
وسيتولد عن الاجتماع المنتظر، توقيع البلدين على عدد من الاتفاقات تهم مرور البضائع والنظام الجمركي.
من المقرر أن يبدأ المغرب وإسبانيا سنة 2023، بعقد الاجتماع رفيع المستوى، الذي لم يتم انعقاده منذ سنة 2015.
ويرتقب أن يقوم البلدان أواخر شهر يناير الجاري بعقد القمة المغربية الإسبانية، الأمر الذي يمكن معه تعزيز العلاقات الثنائية بين الطرفين وتطويرٍها.
وسيتولد عن الاجتماع المنتظر، توقيع البلدين على عدد من الاتفاقات تهم مرور البضائع والنظام الجمركي.
وأكد وزير الخارجية الإسبانية، خوسيه مانويل ألباربس، أن هذا الاجتماع رفيع المستوى، سيكون فرصة لمنح العلاقات المغربية الإسبانية بعدا جديدا.
وكان الوزير الإسباني، أفاد أن المبادلات التجارية بين المغرب وإسبانيا عرفت نموا يقدر ب 30 في المائة سنة 2022.
وشدد المسؤول الإسباني، على أن إسبانيا والمغرب، يرغبان في استئناف الحركة العادية للأفراد والبضائع بشكل منظم.
يشار إلى أن، الاتفاق الذي تم توقيعه من طرف البلدين في شهر أبريل المنصرم، أكد على أنه سيجري الاستئناف الكامل للحركة العادية للبضائع وكذا للأفراد بشكل منظم، ضمنها الترتيبات الملائمة للمراقبة الجمركية وللأشخاص على المستوى البري والبحري.
وكان الوزير الإسباني، أفاد أن المبادلات التجارية بين المغرب وإسبانيا عرفت نموا يقدر ب 30 في المائة سنة 2022.
وشدد المسؤول الإسباني، على أن إسبانيا والمغرب، يرغبان في استئناف الحركة العادية للأفراد والبضائع بشكل منظم.
يشار إلى أن، الاتفاق الذي تم توقيعه من طرف البلدين في شهر أبريل المنصرم، أكد على أنه سيجري الاستئناف الكامل للحركة العادية للبضائع وكذا للأفراد بشكل منظم، ضمنها الترتيبات الملائمة للمراقبة الجمركية وللأشخاص على المستوى البري والبحري.
