عبد الكريم هرواش | حليم أعكاو
انخرطتْ ساكنةُ "ماري واري" مرّة أخرى في شكلٍ احتجاجيّ نفّذته يومه الجاري، مطالبةً فتح المعبر الفاصل لمليليّة المُحتلّة عن باقي التّراب الوطني. وقد ردّد المُحتجّون جُملةً من الشّعاراتِ المُستنكرة لهذا الإغلاقِ الذي وصفته بـ"الاستفزازي".
وقال المُحتجّون إن هذا الإغلاق يُكبّدها خسائر كثيرةً بدءًا بالاقتصاديّة حيث أُصيب أصحاب المحلّات على مستوى ذات المعبر بركود تجاريّ أدى بهم صوب هاوية الإفلاس، في الوقتِ الذي لا يجدون فيه بديلًا آخر لاكتساب قوت رزقهم.
ويُذكر أن ذات المعبر الحدودي كان يُستغل بشكل عادي من طرف العربات والرّاجلين إلى جانب معبر بني أنصار وفرخانة، قبل أن تقتصره السّلطات المحليّة بمليلية المُحتلّة على الرّاجلين فقط تمهيدًا لإغلاقه بصفة نهائيّة، وبعد تدخّل بعض الجهات المدنيّة في القضيّة تم فتحه في وجهِ التّلاميذ المُتابعين لدراستهم بالمدينة السّليبة.
وطالبت السّاكنة المُحتجّة تدخّل السّلطات المغربيّة على خطّ هذه القضيّة من أجل إعادة فتح المعبر الذي من شأنه رفع الضّرر عنهم، إلى جانب التّقليص من نسبةِ الزّحام على معبري بني أنصار وفرخانة.
انخرطتْ ساكنةُ "ماري واري" مرّة أخرى في شكلٍ احتجاجيّ نفّذته يومه الجاري، مطالبةً فتح المعبر الفاصل لمليليّة المُحتلّة عن باقي التّراب الوطني. وقد ردّد المُحتجّون جُملةً من الشّعاراتِ المُستنكرة لهذا الإغلاقِ الذي وصفته بـ"الاستفزازي".
وقال المُحتجّون إن هذا الإغلاق يُكبّدها خسائر كثيرةً بدءًا بالاقتصاديّة حيث أُصيب أصحاب المحلّات على مستوى ذات المعبر بركود تجاريّ أدى بهم صوب هاوية الإفلاس، في الوقتِ الذي لا يجدون فيه بديلًا آخر لاكتساب قوت رزقهم.
ويُذكر أن ذات المعبر الحدودي كان يُستغل بشكل عادي من طرف العربات والرّاجلين إلى جانب معبر بني أنصار وفرخانة، قبل أن تقتصره السّلطات المحليّة بمليلية المُحتلّة على الرّاجلين فقط تمهيدًا لإغلاقه بصفة نهائيّة، وبعد تدخّل بعض الجهات المدنيّة في القضيّة تم فتحه في وجهِ التّلاميذ المُتابعين لدراستهم بالمدينة السّليبة.
وطالبت السّاكنة المُحتجّة تدخّل السّلطات المغربيّة على خطّ هذه القضيّة من أجل إعادة فتح المعبر الذي من شأنه رفع الضّرر عنهم، إلى جانب التّقليص من نسبةِ الزّحام على معبري بني أنصار وفرخانة.