ناظورسيتي: متابعة
كشفت وسائل إعلام محلية عن تورط موظفة في مديرية الضرائب بمدينة تطوان في اختلاس أموال طائلة من المديرية، قبل أن تقوم بالهروب خارج البلاد.
وفقا لذات المصادر، كانت الموظفة تستغل منصبها في المديرية للاحتيال على بعض المواطنين مباشرة، موهمةً إياهم بقدرتها على التوسط لحل مشاكلهم الضريبية وسد المستحقات المطلوبة منهم.
كشفت وسائل إعلام محلية عن تورط موظفة في مديرية الضرائب بمدينة تطوان في اختلاس أموال طائلة من المديرية، قبل أن تقوم بالهروب خارج البلاد.
وفقا لذات المصادر، كانت الموظفة تستغل منصبها في المديرية للاحتيال على بعض المواطنين مباشرة، موهمةً إياهم بقدرتها على التوسط لحل مشاكلهم الضريبية وسد المستحقات المطلوبة منهم.
ذكرت المصادر أن الموظفة كانت تتسلم الأموال من المواطنين الذين وضعوا ثقتهم فيها، وتوهمهم بوضعها في حسابات المديرية.
استمرت الموظفة في عملية الاحتيال لسنوات، حيث كانت تختلس الأموال من ميزانية المديرية بشكل مباشر، بالإضافة إلى الأموال التي كانت تستلمها من المواطنين.
وقد تم الكشف عن أن الموظفة كانت تعمل بتنسيق مسبق مع زوجها وحتى أولادها للهروب خارج البلاد.
وأشارت المصادر إلى أن الموظفة كانت تخطط مع زوجها وأولادها للهروب خارج الوطن بالأموال المسروقة، وقد تمكنت بالفعل من السفر إلى أحد البلدان الأوروبية باستخدام تأشيرة سياحية لدولة ضمن نظام "فيزا شنغن".
استمرت الموظفة في عملية الاحتيال لسنوات، حيث كانت تختلس الأموال من ميزانية المديرية بشكل مباشر، بالإضافة إلى الأموال التي كانت تستلمها من المواطنين.
وقد تم الكشف عن أن الموظفة كانت تعمل بتنسيق مسبق مع زوجها وحتى أولادها للهروب خارج البلاد.
وأشارت المصادر إلى أن الموظفة كانت تخطط مع زوجها وأولادها للهروب خارج الوطن بالأموال المسروقة، وقد تمكنت بالفعل من السفر إلى أحد البلدان الأوروبية باستخدام تأشيرة سياحية لدولة ضمن نظام "فيزا شنغن".