يونس شعو
على بعد ساعات من حلول عيد الأضحى المبارك، عرفت أثمنة الأضاحي ارتفاعا ملموسا بالقياس مع الأيام الماضية بالسوق الأسبوعي بعمالة إقليم الدريوش، وكذالك لاختلاف الأغنام خاصةً في الأنواع والأحجام. وتختلف أسعار الأغنام حسب الحجم أيضا والنوع كما أن أثمنتها وحسب المتسوقين الذين استقينا رأيهم في الموضوع، صرحوا لنا بزيادات متفاوتة تراوحت الأثمنة خلال يوم السبت الماضي بسوق الدريوش من 1700 إلى 2700 درهم مما يشكل صعوبةً في اقتناء المواطن البسيط كبش العيد وكذالك تخوف أغلبية العائلات المجاورة للإقليم ذات الدخل المحدود والمتوسط.
ويقضي المشتري ساعات طوال يتجول في السوق ويتنقل من بائع إلى آخر بحثا عن أرخص الأسعار وأنسبها إلى ما يميز بين مختلف أسعار الأغنام حسب الحجم والنوع وحسب تصريح ثاني من احد المتسوقين فإن أثمنة الأضاحي في الأسبوع الماضي كانت في متناول الجميع، وتجدر الإشارة إلى أن سوق إقليم الدريوش يتميز باستقطاب العديد من المتسوقين من داخل وخارج الإقليم، ومن المنتظر أن يعرف إقبالا غير مسبوق خاصة وأنه يتصادف موعده الأسبوعي هذا العام قبل عيد الأضحى المبارك وربما سبب ارتفاع الأسعار لهذه السنة هو غلاء العلف.
على بعد ساعات من حلول عيد الأضحى المبارك، عرفت أثمنة الأضاحي ارتفاعا ملموسا بالقياس مع الأيام الماضية بالسوق الأسبوعي بعمالة إقليم الدريوش، وكذالك لاختلاف الأغنام خاصةً في الأنواع والأحجام. وتختلف أسعار الأغنام حسب الحجم أيضا والنوع كما أن أثمنتها وحسب المتسوقين الذين استقينا رأيهم في الموضوع، صرحوا لنا بزيادات متفاوتة تراوحت الأثمنة خلال يوم السبت الماضي بسوق الدريوش من 1700 إلى 2700 درهم مما يشكل صعوبةً في اقتناء المواطن البسيط كبش العيد وكذالك تخوف أغلبية العائلات المجاورة للإقليم ذات الدخل المحدود والمتوسط.
ويقضي المشتري ساعات طوال يتجول في السوق ويتنقل من بائع إلى آخر بحثا عن أرخص الأسعار وأنسبها إلى ما يميز بين مختلف أسعار الأغنام حسب الحجم والنوع وحسب تصريح ثاني من احد المتسوقين فإن أثمنة الأضاحي في الأسبوع الماضي كانت في متناول الجميع، وتجدر الإشارة إلى أن سوق إقليم الدريوش يتميز باستقطاب العديد من المتسوقين من داخل وخارج الإقليم، ومن المنتظر أن يعرف إقبالا غير مسبوق خاصة وأنه يتصادف موعده الأسبوعي هذا العام قبل عيد الأضحى المبارك وربما سبب ارتفاع الأسعار لهذه السنة هو غلاء العلف.