ناظورسيتي: متابعة
سجلت حركة البضائع من ميناء موتريل إلى ميناءي الناظور وطنجة المتوسط المغربيين زيادة كبيرة بعد استئناف الرحلات البحرية التي توقفت بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بفيروس كورونا.
ووفقا لتقرير نشره " Naucher Global"، فإنه في الفترة من 1 يناير إلى 15 فبراير من عام 2023، تم نقل 62.444 طنًا من البضائع من ميناء موتريل إلى طنجة المتوسط ومليلية عن طريق "بالاريا"، وإلى الناظور والحسيمة عن طريق "Trasmediterránea"، وهو ما يمثل ما يقرب من نصف إجمالي الحركة المسجلة في عام 2022 (146.847 طن).
أما بالنسبة لعدد الشاحنات، فقد عبرت بالفعل 1306 شاحنة، المضيق من ميناء موتريل، مقارنة بـ 1688 لشاحنات عام 2022 بأكمله، وفقًا لذات التقرير.
سجلت حركة البضائع من ميناء موتريل إلى ميناءي الناظور وطنجة المتوسط المغربيين زيادة كبيرة بعد استئناف الرحلات البحرية التي توقفت بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بفيروس كورونا.
ووفقا لتقرير نشره " Naucher Global"، فإنه في الفترة من 1 يناير إلى 15 فبراير من عام 2023، تم نقل 62.444 طنًا من البضائع من ميناء موتريل إلى طنجة المتوسط ومليلية عن طريق "بالاريا"، وإلى الناظور والحسيمة عن طريق "Trasmediterránea"، وهو ما يمثل ما يقرب من نصف إجمالي الحركة المسجلة في عام 2022 (146.847 طن).
أما بالنسبة لعدد الشاحنات، فقد عبرت بالفعل 1306 شاحنة، المضيق من ميناء موتريل، مقارنة بـ 1688 لشاحنات عام 2022 بأكمله، وفقًا لذات التقرير.
قال مدير ميناء موتريل، خوسيه غارسيا فوينتيس: "إذا حافظنا على هذا الاتجاه، فيمكننا أن نحظى بعام جيد".
وقد استؤنفت الرحلات البحرية التجارية بين موتريل ومليلية في أبريل 2021، قبل أن تعود مع الناظور والحسيمة العام الماضي.
كما تم إطلاق خط آخر مع طنجة المتوسط قبل بضعة أشهر فقط كجزء من استراتيجية غرفة التجارة الإسبانية في طنجة "لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين".
وكان الخط البحري، موتريل – طنجة المتوسط يستعمل بداية الأمر للشحن، أما الآن فيستخدم أيضا للمسافرين عبر عبارة بسعة 350 مسافر.
وقد استؤنفت الرحلات البحرية التجارية بين موتريل ومليلية في أبريل 2021، قبل أن تعود مع الناظور والحسيمة العام الماضي.
كما تم إطلاق خط آخر مع طنجة المتوسط قبل بضعة أشهر فقط كجزء من استراتيجية غرفة التجارة الإسبانية في طنجة "لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين".
وكان الخط البحري، موتريل – طنجة المتوسط يستعمل بداية الأمر للشحن، أما الآن فيستخدم أيضا للمسافرين عبر عبارة بسعة 350 مسافر.