ناظورسيتي: متابعة
ارتفع عدد المعتقلين المشتبه فيهم في قضية الشرطي الذي عثر على جثته متفحمة في الدار البيضاء إلى أربعة (2 رجال و 2 نساء)، بعد إلقاء القبض على شخصين مشتبه بهما في مدينة السعيدية بالجهة الشرقية.
وفي تفاصل جديدة تم الكشف عنها، عثرت الشرطة يوم الأحد على مطفأة حريق في السيارة في موقع الجريمة، حسب ما أوردته صحيفة الصباح في عددها الصادر يوم الثلاثاء 7 مارس.
وقد تم حجز القطعة لأغراض التحقيق الذي تشرف عليه الشرطة القضائية بالدار البيضاء. ويعمل المحققين على معرفة ما إذا كانت هذه "الطفاية" مرتبطة بالجريمة أم لا.
ارتفع عدد المعتقلين المشتبه فيهم في قضية الشرطي الذي عثر على جثته متفحمة في الدار البيضاء إلى أربعة (2 رجال و 2 نساء)، بعد إلقاء القبض على شخصين مشتبه بهما في مدينة السعيدية بالجهة الشرقية.
وفي تفاصل جديدة تم الكشف عنها، عثرت الشرطة يوم الأحد على مطفأة حريق في السيارة في موقع الجريمة، حسب ما أوردته صحيفة الصباح في عددها الصادر يوم الثلاثاء 7 مارس.
وقد تم حجز القطعة لأغراض التحقيق الذي تشرف عليه الشرطة القضائية بالدار البيضاء. ويعمل المحققين على معرفة ما إذا كانت هذه "الطفاية" مرتبطة بالجريمة أم لا.
وأظهرت مشاهدة كاميرات المراقبة أن المتهمين استخدموا سيارتين على الأقل، إضافة إلى سيارة الضحية، لارتكاب جريمتهم. وقالت الصحيفة إنهم كانوا قد أعدوا كل شيء مسبقًا من أجل اختطاف الشرطي من مكان عمله قبل تعذيبه.
كما يهتم البحث بكاميرات المراقبة لمحطات الخدمة الموجودة على الطريق الذي سلكه المشتبه بهم. وما هي إلا مسألة وقت فقط لمعرفة مكان اختباء القتلة المشتبه فيهم.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن الضحية تعرض للطعن والاعتداء في أجزاء مختلفة من جسده. كان الجناة قد خططوا بعناية لكل شيء، حتى وقت تنفيذ الجريمة.
هذا وكانت المديرية العامة للأمن الوطني (DGSN) قد أعلنت في بيان صحفي أن ضابط شرطة تابع لفرقة المرور في منطقة الرحمة بالدار البيضاء اختفى على الفور بعد أن أنهى مهامه مساء الأربعاء، في ظروف غامضة تاركا وراءه كاميرا محمولة ونظارات شخصية عثر عليها ملطخة بآثار دماء.
أدت عمليات التحقيق والبحث إلى اكتشاف جثة متفحمة داخل قناة صرف صحي بالقرب من دوار الخضارة في محيط حد سوالم. وقال المصدر نفسه إنه تم العثور على أصفاد مهنية وبقايا سترة في مكان الحادث.
كما يهتم البحث بكاميرات المراقبة لمحطات الخدمة الموجودة على الطريق الذي سلكه المشتبه بهم. وما هي إلا مسألة وقت فقط لمعرفة مكان اختباء القتلة المشتبه فيهم.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن الضحية تعرض للطعن والاعتداء في أجزاء مختلفة من جسده. كان الجناة قد خططوا بعناية لكل شيء، حتى وقت تنفيذ الجريمة.
هذا وكانت المديرية العامة للأمن الوطني (DGSN) قد أعلنت في بيان صحفي أن ضابط شرطة تابع لفرقة المرور في منطقة الرحمة بالدار البيضاء اختفى على الفور بعد أن أنهى مهامه مساء الأربعاء، في ظروف غامضة تاركا وراءه كاميرا محمولة ونظارات شخصية عثر عليها ملطخة بآثار دماء.
أدت عمليات التحقيق والبحث إلى اكتشاف جثة متفحمة داخل قناة صرف صحي بالقرب من دوار الخضارة في محيط حد سوالم. وقال المصدر نفسه إنه تم العثور على أصفاد مهنية وبقايا سترة في مكان الحادث.