ارتفاع فواتير الكهرباء تغضب ساكنة الحسيمة
ناظورسيتي: سلام المحمودي
أغضبت الأسعار الملتهبة لفواتير الكهرباء العديد من المواطنين والمستثمرين بمدينة الحسيمة.
وقالت بعض مصادر محلية لمراسل الموقع إن فواتير الكهرباء التي وصفت بالفاحشة، وصلت إلى 13 مليون سنتيم عند أحد المستثمرين، وهو صاحب فندق مصنف بالمنطقة، الشيء الذي استغربه الأخير.
هذا في الوقت الذي وصف فيه مواطنون أسعار فواتيرهم بالمرتفعة، الشيء الذي لم يتعودوا عليه.
أغضبت الأسعار الملتهبة لفواتير الكهرباء العديد من المواطنين والمستثمرين بمدينة الحسيمة.
وقالت بعض مصادر محلية لمراسل الموقع إن فواتير الكهرباء التي وصفت بالفاحشة، وصلت إلى 13 مليون سنتيم عند أحد المستثمرين، وهو صاحب فندق مصنف بالمنطقة، الشيء الذي استغربه الأخير.
هذا في الوقت الذي وصف فيه مواطنون أسعار فواتيرهم بالمرتفعة، الشيء الذي لم يتعودوا عليه.
وأدلى مستثمر آخر بفاتورة كهرباء تتضمن مبلغا وصفه بغير المعقول، يصل إلى 9000 درهم.
واستغرب الأخير من هذا السعر الذي يخص أحد فنادقه المغلقة منذ مدة معينة.
وتفاجا بعض سكان مدينة الحسيمة، بارتفاع المبالغ المسجلة في فواتير استهلاك الكهرباء عن الشهر الماضي، بشكل وصفه متضررون بالمهول مقارنة مع ما تعودوا على أدائه في الأشهر السابقة.
وأوضح أحد المواطنين أن عددا من السكان كانوا يؤدون حوالي 100 درهم كأقصى تقدير، ليتوصلوا مطلع هذا الشهر بفواتير ذات مبالغ مضاعفة، ما اعتبروه إثقالا لكاهلهم ولا يتناسب مع استهلاكهم للكهرباء.
وأضافت المصادر أن المتضررين يعيشون وضعية اجتماعية هشة، ولا يتوفّرون داخل مساكنهم على مكيفات هوائية أو أجهزة كهربائية ذات الاستهلاك المرتفع، ما يجعل المبالغ الواجب أداؤها كبيرة وفوق طاقة أغلب السكان.
وخلقت هذه الفواتير صدمة لدى سكان مدينة الحسيمة، حيث عجزت العشرات من الأسر عن تسديد الفاتورة التي فاتت المتوقع خاصة في هذه الظرفية التي تشهد ارتفاعا غير مسبوق في الخضر والفواكه
واستغرب الأخير من هذا السعر الذي يخص أحد فنادقه المغلقة منذ مدة معينة.
وتفاجا بعض سكان مدينة الحسيمة، بارتفاع المبالغ المسجلة في فواتير استهلاك الكهرباء عن الشهر الماضي، بشكل وصفه متضررون بالمهول مقارنة مع ما تعودوا على أدائه في الأشهر السابقة.
وأوضح أحد المواطنين أن عددا من السكان كانوا يؤدون حوالي 100 درهم كأقصى تقدير، ليتوصلوا مطلع هذا الشهر بفواتير ذات مبالغ مضاعفة، ما اعتبروه إثقالا لكاهلهم ولا يتناسب مع استهلاكهم للكهرباء.
وأضافت المصادر أن المتضررين يعيشون وضعية اجتماعية هشة، ولا يتوفّرون داخل مساكنهم على مكيفات هوائية أو أجهزة كهربائية ذات الاستهلاك المرتفع، ما يجعل المبالغ الواجب أداؤها كبيرة وفوق طاقة أغلب السكان.
وخلقت هذه الفواتير صدمة لدى سكان مدينة الحسيمة، حيث عجزت العشرات من الأسر عن تسديد الفاتورة التي فاتت المتوقع خاصة في هذه الظرفية التي تشهد ارتفاعا غير مسبوق في الخضر والفواكه
