ازدحام غير معتاد بين مليلية المحتلة وبني انصار في عطلة نهاية الأسبوع
ناظورسيتي: متابعة
شهدت الحدود الوهمية بين بني أنصار ومليلية المحتلة حركة غير معتادة من السيارات في عطلة نهاية الأسبوع، حيث لوحظ تدفق مستمر للسيارات المتجهة نحو المغرب. وقد اختلف هذا الوضع تماما عن المعتاد في أيام السبت والأحد.
عادة ما تبدأ حركة المرور في هذه الحدود في يوم الجمعة بعد الظهر، حيث ينتظر المواطنون عودة أطفالهم من المدارس وأولئك الذين يعملون في مليلية. وعقب تناول وجبة الغداء وخطبة الجمعة في المساجد، يبدأون في التوجه إلى المغرب. تستخدم هذه الرحلات القصيرة عادة للزيارات العائلية والتسوق، خاصةً لشراء الفواكه والخضروات التي تعتبر أرخص في المغرب.
شهدت الحدود الوهمية بين بني أنصار ومليلية المحتلة حركة غير معتادة من السيارات في عطلة نهاية الأسبوع، حيث لوحظ تدفق مستمر للسيارات المتجهة نحو المغرب. وقد اختلف هذا الوضع تماما عن المعتاد في أيام السبت والأحد.
عادة ما تبدأ حركة المرور في هذه الحدود في يوم الجمعة بعد الظهر، حيث ينتظر المواطنون عودة أطفالهم من المدارس وأولئك الذين يعملون في مليلية. وعقب تناول وجبة الغداء وخطبة الجمعة في المساجد، يبدأون في التوجه إلى المغرب. تستخدم هذه الرحلات القصيرة عادة للزيارات العائلية والتسوق، خاصةً لشراء الفواكه والخضروات التي تعتبر أرخص في المغرب.
ولكن، وبعد انتهاء عملية عبور المضيق مرحبا 2024 في 15 شتنبر، يبدو أن هذا الأسبوع شهد تغيرات ملحوظة. بحسب شهود عيان، انتظر البعض أكثر من ثلاث ساعات لعبور الحدود يوم السبت الماضي، مما أثار تساؤلات حول سبب هذا الازدحام. وأشار بعضهم إلى أن بطء إجراءات التسجيل والرقابة الجمركية في المغرب هو ما يسبب التأخير.
يذكر أن الحدود الوهمية في بني أنصار تقسم عادة إلى مسارين، أحدهما للمقيمين في مليلية والآخر للزوار القادمين عبر موانئ مالقة وألميريا. في هذه الفترات، قد تتجاوز مدة الانتظار من ثماني إلى اثني عشر ساعة. ومع ذلك، لم يسجل مثل هذا الازدحام في الأيام السابقة، مما جعل الأوضاع أكثر تعقيدا هذه العطلة.
ورغم أن عطلة نهاية الأسبوع هذه تستخدم عادة لزيارة الأهل والأصدقاء، إلا أن هذا الازدحام يطرح تساؤلات حول كفاءة الإجراءات الحالية على الحدود الوهمية.
يذكر أن الحدود الوهمية في بني أنصار تقسم عادة إلى مسارين، أحدهما للمقيمين في مليلية والآخر للزوار القادمين عبر موانئ مالقة وألميريا. في هذه الفترات، قد تتجاوز مدة الانتظار من ثماني إلى اثني عشر ساعة. ومع ذلك، لم يسجل مثل هذا الازدحام في الأيام السابقة، مما جعل الأوضاع أكثر تعقيدا هذه العطلة.
ورغم أن عطلة نهاية الأسبوع هذه تستخدم عادة لزيارة الأهل والأصدقاء، إلا أن هذا الازدحام يطرح تساؤلات حول كفاءة الإجراءات الحالية على الحدود الوهمية.
