ناظورسيتي: متابعة
تسعى المملكة الإسبانية إلى اختيار سفير جديد لتمثيلها في المغرب، بعد تسع سنوات ونصف من خدمة السفير الحالي ريكاردو دييز-هوشليتنر.
وفي ظل التوترات الدبلوماسية الأخيرة بين البلدين، يأتي هذا القرار في إطار حسن العلاقات وتعزيز التفاهم بعدما حدث من انفراج واتفاق تاريخي بين البلدين.
ووفقا لمصادر دبلوماسية إسبانية، بدأ وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، في دراسة ملفات العديد من المرشحين لخلافة هوشليتنر في الرباط. ويتصدر قائمة المرشحين، السفير الإسباني الحالي في الهند، خوسيه ماريا ريداو.
تسعى المملكة الإسبانية إلى اختيار سفير جديد لتمثيلها في المغرب، بعد تسع سنوات ونصف من خدمة السفير الحالي ريكاردو دييز-هوشليتنر.
وفي ظل التوترات الدبلوماسية الأخيرة بين البلدين، يأتي هذا القرار في إطار حسن العلاقات وتعزيز التفاهم بعدما حدث من انفراج واتفاق تاريخي بين البلدين.
ووفقا لمصادر دبلوماسية إسبانية، بدأ وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، في دراسة ملفات العديد من المرشحين لخلافة هوشليتنر في الرباط. ويتصدر قائمة المرشحين، السفير الإسباني الحالي في الهند، خوسيه ماريا ريداو.
ريداو، الذي كان نائب المدير في جريدة "إل باييس" وحاز على شهادة في القانون العربي، يتمتع بخبرة دبلوماسية وعلاقات وثيقة بالمغرب.
وقد قام بنقل مقر عمله إلى نيودلهي في يوليو 2021 بعد فترة قضاها في المملكة. يعرف ريداو بصداقته مع الكاتب الراحل خوان غويتيسولو.
تم تعيين هوشليتنر في منصبه في الرباط في مايو 2015، وبينما يبلغ متوسط فترة عمل الدبلوماسيين في رئاسة السفارة حوالي أربع سنوات، إلا أن الظروف الدبلوماسية والأزمات الحالية قد تؤثر على مدى استمراره في المنصب.
يرى متابعون أن اختيار سفير جديد يأتي في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين تحسنا كبير وتفاهما على الكثير من القضايا التي تهم الجانبين، ويأتي هذا الاختيار في إطار جهود تعزيز التعاون والفهم المتبادل.
وقد قام بنقل مقر عمله إلى نيودلهي في يوليو 2021 بعد فترة قضاها في المملكة. يعرف ريداو بصداقته مع الكاتب الراحل خوان غويتيسولو.
تم تعيين هوشليتنر في منصبه في الرباط في مايو 2015، وبينما يبلغ متوسط فترة عمل الدبلوماسيين في رئاسة السفارة حوالي أربع سنوات، إلا أن الظروف الدبلوماسية والأزمات الحالية قد تؤثر على مدى استمراره في المنصب.
يرى متابعون أن اختيار سفير جديد يأتي في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين تحسنا كبير وتفاهما على الكثير من القضايا التي تهم الجانبين، ويأتي هذا الاختيار في إطار جهود تعزيز التعاون والفهم المتبادل.