ناظورسيتي: متابعة
في استمرار منه لإعلان العداء للمغرب دعا البرلمان الأوروبي، إلى توسيع نطاق "الإجراءات المقرر اتحاذها فيما يتعلق بممثلي قطر" والمرتبطة أسماؤهم بقاضايا رشاوى مزعومة ليشمل المغرب.
وتحاول أطراف من داخل البرلمان أن تحشر المغرب في ملف الرشاوى الذي تفجر داخل الاتحاد الأوروبية، وبطلته النائبة اليونانية إيفا كايلي، التي تنفي أيضا تورطها في القضية، إلى جانب آخرين، بتلقي رشاوى من قطر مقابل التأثير على صنع القرار السياسي في الاتحاد الأوروبي.
هذا، ويستمر البرلمان الأوروبي في معاداته للمغاربة بتبنيه قرارات ضد المملكة، آخرها حول مزاعم فساد أعضاء البرلمان الأوروبي.
في استمرار منه لإعلان العداء للمغرب دعا البرلمان الأوروبي، إلى توسيع نطاق "الإجراءات المقرر اتحاذها فيما يتعلق بممثلي قطر" والمرتبطة أسماؤهم بقاضايا رشاوى مزعومة ليشمل المغرب.
وتحاول أطراف من داخل البرلمان أن تحشر المغرب في ملف الرشاوى الذي تفجر داخل الاتحاد الأوروبية، وبطلته النائبة اليونانية إيفا كايلي، التي تنفي أيضا تورطها في القضية، إلى جانب آخرين، بتلقي رشاوى من قطر مقابل التأثير على صنع القرار السياسي في الاتحاد الأوروبي.
هذا، ويستمر البرلمان الأوروبي في معاداته للمغاربة بتبنيه قرارات ضد المملكة، آخرها حول مزاعم فساد أعضاء البرلمان الأوروبي.
وكان ذات البرلمان، في يناير الماضي، أصدر توصية تطالب السلطات المغربية “باحترام حرية التعبير وحرية الإعلام”، و”ضمان محاكمات عادلة لصحافيين معتقلين”.
وأدان رئيس مجلس النواب المغربي رشيد الطالبي العلمي، خلال الأسبوع الماضي، “حملة ظالمة” تتعرض لها المملكة في البرلمان الأوروبي، عشية احتضان الأخير لقاء حول قضية التجسس عبر برمجية بيغاسوس، التي اتهم فيها المغرب العام 2021.
وبعث رئيسا مجلسي البرلمان المغربي بغرفتيه في متم يناير الماضي، برسالة لنظيرتهما الأوروبية، روبيرتا ميتسولا، للتعبير عن خيبة أملهما من قرار إدانة المغرب الأخير، مؤكدان وقوف جميع النخب السياسية بالمملكة ضد محاولات التشويش على المكتسبات الوطنية.
وأوردت الرسالة المذيلة بتوقيعي رئيسي مجلسي النواب والمستشارين، كل من رشيد الطالبي العلمي، والنعم ميارة، النخب السياسية والبرلمانية بالمغرب قد اكتشفوا تحولًا وراء الأجندة التي عفا عليها الزمن لبعض الجهات الفاعلة، التي استوردت، دون مبالاة، قضايا ثنائية لتلويث إطار برلماني مشترك، بهدف وحيد هو المساس بإنجازات المغرب وتشويه سمعة التزامه الديمقراطي الذي لا رجعة فيه”
وأضاف الرئيسان أن ” تاريخ العلاقات بين البرلمانين المغربي والأوروبي يعلمنا أن الثقة والانفتاح والحوار، ما دامت تتكشف باحترام متبادل، جزء لا يتجزأ من التعاون المفيد للطرفين، سواء كان ثنائيا، أو أورومتوسطيا، أو بين القارات، مشددا في الوقت ذاته أن ” هذه الثقة تأثرت بروح ونص قراركم، على الأقل بقدر ما تم التضحية بالفضائل الأساسية للحوار والانفتاح والاحترام على “مذبح القسوة الانتقامية” والضارة بالمصالح المشتركة للمغرب والاتحاد الأوروبي”.
وأدان رئيس مجلس النواب المغربي رشيد الطالبي العلمي، خلال الأسبوع الماضي، “حملة ظالمة” تتعرض لها المملكة في البرلمان الأوروبي، عشية احتضان الأخير لقاء حول قضية التجسس عبر برمجية بيغاسوس، التي اتهم فيها المغرب العام 2021.
وبعث رئيسا مجلسي البرلمان المغربي بغرفتيه في متم يناير الماضي، برسالة لنظيرتهما الأوروبية، روبيرتا ميتسولا، للتعبير عن خيبة أملهما من قرار إدانة المغرب الأخير، مؤكدان وقوف جميع النخب السياسية بالمملكة ضد محاولات التشويش على المكتسبات الوطنية.
وأوردت الرسالة المذيلة بتوقيعي رئيسي مجلسي النواب والمستشارين، كل من رشيد الطالبي العلمي، والنعم ميارة، النخب السياسية والبرلمانية بالمغرب قد اكتشفوا تحولًا وراء الأجندة التي عفا عليها الزمن لبعض الجهات الفاعلة، التي استوردت، دون مبالاة، قضايا ثنائية لتلويث إطار برلماني مشترك، بهدف وحيد هو المساس بإنجازات المغرب وتشويه سمعة التزامه الديمقراطي الذي لا رجعة فيه”
وأضاف الرئيسان أن ” تاريخ العلاقات بين البرلمانين المغربي والأوروبي يعلمنا أن الثقة والانفتاح والحوار، ما دامت تتكشف باحترام متبادل، جزء لا يتجزأ من التعاون المفيد للطرفين، سواء كان ثنائيا، أو أورومتوسطيا، أو بين القارات، مشددا في الوقت ذاته أن ” هذه الثقة تأثرت بروح ونص قراركم، على الأقل بقدر ما تم التضحية بالفضائل الأساسية للحوار والانفتاح والاحترام على “مذبح القسوة الانتقامية” والضارة بالمصالح المشتركة للمغرب والاتحاد الأوروبي”.