ناظورسيتي: متابعة
قررت المنظمة الإسلامية الشاملة Milli Görüs، التي تضم 4 مساجد في مدينة أمستردام الهولندية، تعزيز الأمن في أماكن العبادة التابعة لها.
ويأتي ذلك تفاعلا مع فوز فيلدرز بالانتخابات يوم الأربعاء الماضي.
وحقق حزب الحرية فوزا كبيرا بحصوله على 37 مقعدا في مجلس النواب.
وينص برنامج الحزب المتطرف على أن حزب الحرية يريد إغلاق جميع المؤسسات الإسلامية، كالمدارس والمساجد. ويريد فيلدرز أيضا فرض حظر على القرآن.
قررت المنظمة الإسلامية الشاملة Milli Görüs، التي تضم 4 مساجد في مدينة أمستردام الهولندية، تعزيز الأمن في أماكن العبادة التابعة لها.
ويأتي ذلك تفاعلا مع فوز فيلدرز بالانتخابات يوم الأربعاء الماضي.
وحقق حزب الحرية فوزا كبيرا بحصوله على 37 مقعدا في مجلس النواب.
وينص برنامج الحزب المتطرف على أن حزب الحرية يريد إغلاق جميع المؤسسات الإسلامية، كالمدارس والمساجد. ويريد فيلدرز أيضا فرض حظر على القرآن.
وفي رسالة لها على موقع إنستغرام، قالت المنظمة ، التي تضم حوالي أربعين مسجدا هولنديا، إنها “تشعر بالقلق لأن مجموعة يمينية متطرفة قد تشجعت بهذا النصر أو شعرت بالاعتراف بأفكارها العنصرية المتطرفة”. ولهذا السبب، قررت المنظمة الجامعة تعزيز الأمن في أماكن العبادة التابعة لها.
في أمستردام، يتعلق الأمر بأربعة مساجد: مسجد ويسترموسكي ومسجد مولانا في الغرب، وجامع كافير ومسجد السليمية في زاودأوست، ومسجد صادق في نيو ويست.
يشار إلى أنه حزب الحرية اليميني المتطرف، بزعامة خيرت فيلدرز المعادي للمهاجرين والمناهض للإسلام، قد تمكن من الفوز في الانتخابات التشريعية التي أجريت في هولندا، يوم الأربعاء الماضي.
وتعليقا من آلاف الأصوات بعد هذا الفوز، فإن وصول خيرت فيلدرز إلى السلطة، سيدخل أوروبا والجالية في أسوأ أيامها مع هذا الزعيم السياسي المتطرف، لاسيما وأن برنامجه الانتخابي يتضمن إجراء استفتاء لخروج هولندا من الاتحاد الأوروبي، والوقف التام لطالبي اللجوء وترحيل المهاجرين.
وحسب استطلاع أجراه معهد "إيبسوس" فقد أكد فوز "حزب الحرية" اليميني المتطرف ب35 مقعداً وحلول تحالف اليسار بزعامة فرانس تيمرمانز في المرتبة الثانية ب26 مقعداً. أما حزب يمين الوسط فحصد 23 مقعداً بحسب الاستطلاع نفسه.
في أمستردام، يتعلق الأمر بأربعة مساجد: مسجد ويسترموسكي ومسجد مولانا في الغرب، وجامع كافير ومسجد السليمية في زاودأوست، ومسجد صادق في نيو ويست.
يشار إلى أنه حزب الحرية اليميني المتطرف، بزعامة خيرت فيلدرز المعادي للمهاجرين والمناهض للإسلام، قد تمكن من الفوز في الانتخابات التشريعية التي أجريت في هولندا، يوم الأربعاء الماضي.
وتعليقا من آلاف الأصوات بعد هذا الفوز، فإن وصول خيرت فيلدرز إلى السلطة، سيدخل أوروبا والجالية في أسوأ أيامها مع هذا الزعيم السياسي المتطرف، لاسيما وأن برنامجه الانتخابي يتضمن إجراء استفتاء لخروج هولندا من الاتحاد الأوروبي، والوقف التام لطالبي اللجوء وترحيل المهاجرين.
وحسب استطلاع أجراه معهد "إيبسوس" فقد أكد فوز "حزب الحرية" اليميني المتطرف ب35 مقعداً وحلول تحالف اليسار بزعامة فرانس تيمرمانز في المرتبة الثانية ب26 مقعداً. أما حزب يمين الوسط فحصد 23 مقعداً بحسب الاستطلاع نفسه.