
ناظورسيتي: متابعة
شهد الطريق السيار في النفوذ الترابي لمدينة سطات، مساء اليوم الاثنين 24 فبراير الجاري، حادثة سير خطيرة استدعت استنفاراً واسعاً للأجهزة الأمنية والطبية.
الحادثة تعلقت بانقلاب سيارة تابعة للهيئة الدبلوماسية الجزائرية، كانت تقل مسؤولين جزائريين وعائلاتهم.
شهد الطريق السيار في النفوذ الترابي لمدينة سطات، مساء اليوم الاثنين 24 فبراير الجاري، حادثة سير خطيرة استدعت استنفاراً واسعاً للأجهزة الأمنية والطبية.
الحادثة تعلقت بانقلاب سيارة تابعة للهيئة الدبلوماسية الجزائرية، كانت تقل مسؤولين جزائريين وعائلاتهم.
ووفقاً لمصادر مطلعة، فإن السيارة كانت في طريقها من مراكش إلى الدار البيضاء وعلى متنها محمد الزايري، الملحق بالقنصلية العامة للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بالدار البيضاء، بالإضافة إلى عقيلته وامرأتين وطفلين، حيث وقع الحادث في ظروف لا تزال قيد التحقيق من قبل مصالح الدرك الملكي التي باشرت بحثاً تمهيدياً لتحديد أسباب وملابسات الواقعة.
وعلى إثر الحادث، استنفرت مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية وقيادة سطات فرقها، كما حضرت عناصر الوقاية المدنية بسرعة إلى مكان الحادث لتقديم الإسعافات الأولية ونقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي بسطات، فيما شهد المستشفى حالة تأهب قصوى، حيث تم تسخير جميع الإمكانيات الطبية واللوجستية لاستقبال المصابين وتقديم العناية اللازمة لهم.
الحادثة دفعت أيضاً كبار المسؤولين الأمنيين من مختلف الأجهزة إلى الحضور شخصياً لمتابعة الوضع عن كثب والتأكد من سير الإجراءات بشكل سلس، حيث عملت الأطقم الطبية بالمستشفى على تقديم الرعاية الفورية للمصابين وضمان استقرار حالتهم الصحية.
ويُنتظر أن تُستكمل التحقيقات الجارية لتحديد الأسباب الدقيقة التي أدت إلى انقلاب سيارة المسؤول الجزائري.
وعلى إثر الحادث، استنفرت مصالح الدرك الملكي التابعة لسرية وقيادة سطات فرقها، كما حضرت عناصر الوقاية المدنية بسرعة إلى مكان الحادث لتقديم الإسعافات الأولية ونقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي بسطات، فيما شهد المستشفى حالة تأهب قصوى، حيث تم تسخير جميع الإمكانيات الطبية واللوجستية لاستقبال المصابين وتقديم العناية اللازمة لهم.
الحادثة دفعت أيضاً كبار المسؤولين الأمنيين من مختلف الأجهزة إلى الحضور شخصياً لمتابعة الوضع عن كثب والتأكد من سير الإجراءات بشكل سلس، حيث عملت الأطقم الطبية بالمستشفى على تقديم الرعاية الفورية للمصابين وضمان استقرار حالتهم الصحية.
ويُنتظر أن تُستكمل التحقيقات الجارية لتحديد الأسباب الدقيقة التي أدت إلى انقلاب سيارة المسؤول الجزائري.