بعدما هددت مليشيات الحوثي، وصالح، باستهداف مكة المكرمة بصاروخ باليستي، يرتقب أن تعقد اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي، اجتماعا طارئا لوزراء خارجية الدول الإسلامية، يرتقب أن يلتئم بمكة، في غضون الأسبوعين المقبلين.
ويروم هذا الاجتماع الذي دعت له المنظمة المذكورة أمس السبت، بحث حقيقة وجود تهديد يستهدف مكة المكرة بصاروخ باليستي.
وأدانت منظمة التعاون الإسلامي “محاولة مليشيات الحوثي وصالح ومن يدعمها ويمدها بالسلاح والقذائف والصواريخ استهداف مكة المكرمة”.
واعتبرت أن كل من يدعم هذه المليشيات ويمدهما بالسلاح يعد شريكا ثابتا في الاعتداء على مقدسات العالم الإسلامي.
وقالت المنظمة في بيان لها، إن كل الداعمين للحوثيين وصالح، طرف واضح في زرع الفتنة الطائفية وداعم أساسي للإرهاب.
وأشارت إلى أن “التمادي في دعمهم يؤدي إلى عدم الاستقرار والإخلال بأمن العالم الإسلامي بأسره واستهزاء بمقدساته“.
وأضافت أن هذا التهديد يعد اعتداء على حرمة الأماكن المقدسة، واستفزازا لمشاعر المسلمين حول العالم، ودليلا على رفضهم الانصياع للمجتمع الدولي وقراراته.
ويروم هذا الاجتماع الذي دعت له المنظمة المذكورة أمس السبت، بحث حقيقة وجود تهديد يستهدف مكة المكرة بصاروخ باليستي.
وأدانت منظمة التعاون الإسلامي “محاولة مليشيات الحوثي وصالح ومن يدعمها ويمدها بالسلاح والقذائف والصواريخ استهداف مكة المكرمة”.
واعتبرت أن كل من يدعم هذه المليشيات ويمدهما بالسلاح يعد شريكا ثابتا في الاعتداء على مقدسات العالم الإسلامي.
وقالت المنظمة في بيان لها، إن كل الداعمين للحوثيين وصالح، طرف واضح في زرع الفتنة الطائفية وداعم أساسي للإرهاب.
وأشارت إلى أن “التمادي في دعمهم يؤدي إلى عدم الاستقرار والإخلال بأمن العالم الإسلامي بأسره واستهزاء بمقدساته“.
وأضافت أن هذا التهديد يعد اعتداء على حرمة الأماكن المقدسة، واستفزازا لمشاعر المسلمين حول العالم، ودليلا على رفضهم الانصياع للمجتمع الدولي وقراراته.