ناظورسيتي: متابعة
اعترضت قوات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، يوم الجمعة، قبالة سواحل الداخلة، قاربا يحمل 168 شخصا من المرشحين للهجرة غير النظامية، ينتمون إلى دول إفريقيا جنوب الصحراء. من بين هؤلاء المهاجرين، كانت هناك ست نساء وثمانية قاصرين.
ووفقا لبيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، فإن هؤلاء المهاجرين الذين كانوا يخططون للوصول إلى جزر الكناري، تم إنقاذهم ونقلهم بسلام إلى ميناء الداخلة.
اعترضت قوات خفر السواحل التابعة للبحرية الملكية، يوم الجمعة، قبالة سواحل الداخلة، قاربا يحمل 168 شخصا من المرشحين للهجرة غير النظامية، ينتمون إلى دول إفريقيا جنوب الصحراء. من بين هؤلاء المهاجرين، كانت هناك ست نساء وثمانية قاصرين.
ووفقا لبيان صادر عن القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، فإن هؤلاء المهاجرين الذين كانوا يخططون للوصول إلى جزر الكناري، تم إنقاذهم ونقلهم بسلام إلى ميناء الداخلة.
وهناك، تم تسليمهم إلى مصالح الدرك الملكي لاستكمال الإجراءات الإدارية المطلوبة، بعد تقديم الإسعافات الأولية لهم.
وفي سياق متصل، كانت وحدات أخرى تابعة للبحرية الملكية قد اعترضت في بداية شهر غشت، خلال عملية إنقاذ بحرية على بعد 16 كيلومترا جنوب غرب الداخلة، قاربا آخر يحمل 68 مرشحا للهجرة غير النظامية، بينهم جثتان.
كانوا هؤلاء الأشخاص، الذين ينتمون جميعا إلى دول إفريقيا جنوب الصحراء، قد انطلقوا في رحلتهم يوم 5 غشت، بهدف الوصول إلى جزر الكناري.
وبعد تقديم الإسعافات الأولية للناجين، تم نقلهم إلى ميناء الداخلة حيث تم تسليمهم للجهات المختصة لاستكمال الإجراءات اللازمة. أما الجثتان، فقد تم نقلهما إلى مستودع الأموات في مستشفى الحسن الثاني بمدينة الداخلة من قبل عناصر الوقاية المدنية.
وفي سياق متصل، كانت وحدات أخرى تابعة للبحرية الملكية قد اعترضت في بداية شهر غشت، خلال عملية إنقاذ بحرية على بعد 16 كيلومترا جنوب غرب الداخلة، قاربا آخر يحمل 68 مرشحا للهجرة غير النظامية، بينهم جثتان.
كانوا هؤلاء الأشخاص، الذين ينتمون جميعا إلى دول إفريقيا جنوب الصحراء، قد انطلقوا في رحلتهم يوم 5 غشت، بهدف الوصول إلى جزر الكناري.
وبعد تقديم الإسعافات الأولية للناجين، تم نقلهم إلى ميناء الداخلة حيث تم تسليمهم للجهات المختصة لاستكمال الإجراءات اللازمة. أما الجثتان، فقد تم نقلهما إلى مستودع الأموات في مستشفى الحسن الثاني بمدينة الداخلة من قبل عناصر الوقاية المدنية.