ناظورسيتي: متابعة
اعتقل الحرس المدني الاسباني شابا اسبانيا، يبلغ من العمر 25 سنة بمليلة المحتلة، اثر الاشتباه في اقترافه لجريمة محاولة القتل، وذلك خلال واقعة حدثت قبل عامين بكناريا.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى 15 يونيو 2019، حين تم الاعتداء على شاب من طرف أربعة مجهولين، على الطريق السريع في مدينة بورتوريكو -موغان (جزر الكناري).
كما أفاد المتحدث باسم قيادة الحرس المدني في مليلية نهاية الأسبوع المنصرم، بأن الشاب المعتقل يبلغ من العمر 25 عاماً، اسباني الجنسية، ويقيم في الثغر المحتل، مؤكدا أن سجله العدلي به من العديد السوابق والأنشطة الجرمية سابقا.
اعتقل الحرس المدني الاسباني شابا اسبانيا، يبلغ من العمر 25 سنة بمليلة المحتلة، اثر الاشتباه في اقترافه لجريمة محاولة القتل، وذلك خلال واقعة حدثت قبل عامين بكناريا.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى 15 يونيو 2019، حين تم الاعتداء على شاب من طرف أربعة مجهولين، على الطريق السريع في مدينة بورتوريكو -موغان (جزر الكناري).
كما أفاد المتحدث باسم قيادة الحرس المدني في مليلية نهاية الأسبوع المنصرم، بأن الشاب المعتقل يبلغ من العمر 25 عاماً، اسباني الجنسية، ويقيم في الثغر المحتل، مؤكدا أن سجله العدلي به من العديد السوابق والأنشطة الجرمية سابقا.
وإثر الإصابات الخطيرة التي لحقت الشاب المعتدى عليه، تم نقل الضحية إلى مستشفى إنسولار في لاس بالماس، حيث دخل في غيبوبة طويلة لمدة ثلاثة أسابيع، إلى أن استقرت حالته الصحية، بعد انقاده بصعوبة.
وأوضح المتحدث باسم قيادة الحرس المدني بمليلية، أن الفريق الإقليمي للشرطة القضائية لبورتوريكو (لاس بالماس) أجرى تحقيقا من أجل تحديد الجاني المزعوم للعصور على مكانه في المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي (مليلية المحتلة)، مطالبا بتفعيل إجراءات التعاون من أجل القبض عليه.
هذا وأسفرت الخطوات التي اتخذتها منطقة أبحاث قيادة مليلية عن التمكن من تحديد مكان الجاني وإفي لقاء القبض عليه صباح يوم 15 دجنبر الجاري، حيث تم تقديمه إلى العدالة باعتباره المتهم المفترض الأول في جريمة محاولة القتل التي ارتكبت منذ ما يزيد عن حوالي سنتين في جزر الكناري.
وتعاني اسبانيا بشكل عام، من سلسلة قضايا اجرامية عنيفة، ما يدفع السلطات إلى الاستعانة بخدمات اليوروبول، والأنتربول لتعزيز ملاحقتها للمجرمين، لاسيما شبكات الجريمة المنظمة، وهذا بتزايد ملحوظ منذ بدء تفشي وباء كورونا.
وأوضح المتحدث باسم قيادة الحرس المدني بمليلية، أن الفريق الإقليمي للشرطة القضائية لبورتوريكو (لاس بالماس) أجرى تحقيقا من أجل تحديد الجاني المزعوم للعصور على مكانه في المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي (مليلية المحتلة)، مطالبا بتفعيل إجراءات التعاون من أجل القبض عليه.
هذا وأسفرت الخطوات التي اتخذتها منطقة أبحاث قيادة مليلية عن التمكن من تحديد مكان الجاني وإفي لقاء القبض عليه صباح يوم 15 دجنبر الجاري، حيث تم تقديمه إلى العدالة باعتباره المتهم المفترض الأول في جريمة محاولة القتل التي ارتكبت منذ ما يزيد عن حوالي سنتين في جزر الكناري.
وتعاني اسبانيا بشكل عام، من سلسلة قضايا اجرامية عنيفة، ما يدفع السلطات إلى الاستعانة بخدمات اليوروبول، والأنتربول لتعزيز ملاحقتها للمجرمين، لاسيما شبكات الجريمة المنظمة، وهذا بتزايد ملحوظ منذ بدء تفشي وباء كورونا.