ناظورسيتي: متابعة
أوقفت السلطات السويسرية شابا مغربيا يبلغ من العمر 22 عاما، يشتبه في تورطه بجريمة قتل بشعة لطالبة جامعية في التاسعة عشرة من عمرها. الجريمة وقعت في غابة بولونيا غرب العاصمة الفرنسية باريس، حيث تم العثور على جثة الضحية بالقرب من جامعة باريس-دوفين التي كانت تدرس بها.
وحسب ما أفادت به مصادر مقربة من التحقيق، فإن المشتبه به كان قد أدين سابقا بجريمة اغتصاب وصدر بحقه أمر بمغادرة فرنسا. ورغم هذا القرار، تمكن المشتبه به من البقاء في أوروبا، إلى أن تم القبض عليه مؤخرا في جنيف، سويسرا، في عملية أمنية بالتنسيق بين السلطات الفرنسية والسويسرية.
أوقفت السلطات السويسرية شابا مغربيا يبلغ من العمر 22 عاما، يشتبه في تورطه بجريمة قتل بشعة لطالبة جامعية في التاسعة عشرة من عمرها. الجريمة وقعت في غابة بولونيا غرب العاصمة الفرنسية باريس، حيث تم العثور على جثة الضحية بالقرب من جامعة باريس-دوفين التي كانت تدرس بها.
وحسب ما أفادت به مصادر مقربة من التحقيق، فإن المشتبه به كان قد أدين سابقا بجريمة اغتصاب وصدر بحقه أمر بمغادرة فرنسا. ورغم هذا القرار، تمكن المشتبه به من البقاء في أوروبا، إلى أن تم القبض عليه مؤخرا في جنيف، سويسرا، في عملية أمنية بالتنسيق بين السلطات الفرنسية والسويسرية.
أشارت التحقيقات الأولية إلى أن المشتبه به كان على اتصال مع الضحية، الأمر الذي سهل تعقبه وتحديد هويته بعد العثور على جثة الطالبة. ووفق ما ذكرته النيابة العامة في باريس، فقد تم التعرف رسميا على هوية الجاني وتوقيفه من قبل الشرطة السويسرية في كانتون جنيف، حيث ينتظر أن يتم تسليمه إلى السلطات الفرنسية لاستكمال التحقيقات ومحاكمته.
أثارت الجريمة موجة من الغضب والاستياء بين المواطنين الفرنسيين، خاصة بعد الكشف عن السجل الجنائي للمشتبه به وسابقة تورطه في أعمال عنف واغتصاب. وتواجه السلطات تساؤلات حول كيفية تمكنه من الهروب رغم صدور أمر ترحيله.
تجدر الإشارة إلى أن قضية مقتل الطالبة الجامعية تضاف إلى سلسلة من الجرائم التي دفعت بالعديد من الأصوات في فرنسا إلى المطالبة بتشديد الإجراءات ضد المهاجرين الذين صدرت بحقهم أوامر ترحيل، وضمان تنفيذ هذه الأوامر بفعالية.
أثارت الجريمة موجة من الغضب والاستياء بين المواطنين الفرنسيين، خاصة بعد الكشف عن السجل الجنائي للمشتبه به وسابقة تورطه في أعمال عنف واغتصاب. وتواجه السلطات تساؤلات حول كيفية تمكنه من الهروب رغم صدور أمر ترحيله.
تجدر الإشارة إلى أن قضية مقتل الطالبة الجامعية تضاف إلى سلسلة من الجرائم التي دفعت بالعديد من الأصوات في فرنسا إلى المطالبة بتشديد الإجراءات ضد المهاجرين الذين صدرت بحقهم أوامر ترحيل، وضمان تنفيذ هذه الأوامر بفعالية.