عبد الكريم هرواش | إلياس حجلة
بعدَ أشهرٍ من خضوعها لعلاجٍ طويلٍ بالمستشفى الحسني على إثر تعرّضها للهجمةِ الوحشيّة بواسطة خنجرٍ وجّه به خطيبُها السّابق طعناتٍ في أماكنَ متفرّقةٍ من جسدها، تمثّلتْ الأستاذةُ فرح للشّفاء شبه الكلّي إلّا من أثر الجروحِ الظّاهرة على مُستوى يديها، وفي عنقها وجزءٍ من وجهها.
وتنتهزُ "فرح" التي ابتُليت قبل أشهرٍ بواقعة "التّشرميل" التي كادتْ تودي بحياتها، الفرصة من خلال منبر "ناظورسيتي" لشُكرِ كلّ من وقف إلى جانبها وساعدها، وأعانها في محنتها، متوجّهة بالامتنان لأفراد عائلتها، وأقاربها، وزملائها وأساتذتها في المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وأساتذة الجامعة، وكل من ساعدها داخل المغرب وخارجها وخاصة الطاقم الطبّي المُشرف على حالتها الصّحية بذات المُستشفى المذكور وخاصة الدكتور الميزاني مصطفى.
فرح وفي دردشة لها مع ناظورسيتي، حكتْ أجزاءً من قصّة الواقعة الخطيرة التي تعرّضتْ لها، من اعتراض سبيلها من قبل خطيبها وإجهازه عليها، موجّهًا على مستوى جسدها طعناتٍ كادت تكون قاتلةً.
وقالت فرح إنّ الألطاف الإلهية حالتْ دون موتها بعد أن تصدّت الضّربات بيدها التي جُرحتْ جروحًا غائرةً، قبل أن تسقط على الأرض مضرّجةً في دمائها.
وتبدو فرح التي عاشت تفاصيل واحدة من أكبر الوقائع الإجرامية الخطيرة التي استيقظتْ على وقعها مدينة النّاظور برمّتها، وأثارت ضجّة إعلاميّة غير مسبوقة، (تبدو) في حالة صحّية جيّدة، ما عدا بعض آثار الجروح البادية على أماكن تلقّيها للطعنات، تحتاج، على حسب ما قالته فرح، إلى عمليّات تجميل بسيطة، وسيكون كلّ شيء عاديًّا.
بعدَ أشهرٍ من خضوعها لعلاجٍ طويلٍ بالمستشفى الحسني على إثر تعرّضها للهجمةِ الوحشيّة بواسطة خنجرٍ وجّه به خطيبُها السّابق طعناتٍ في أماكنَ متفرّقةٍ من جسدها، تمثّلتْ الأستاذةُ فرح للشّفاء شبه الكلّي إلّا من أثر الجروحِ الظّاهرة على مُستوى يديها، وفي عنقها وجزءٍ من وجهها.
وتنتهزُ "فرح" التي ابتُليت قبل أشهرٍ بواقعة "التّشرميل" التي كادتْ تودي بحياتها، الفرصة من خلال منبر "ناظورسيتي" لشُكرِ كلّ من وقف إلى جانبها وساعدها، وأعانها في محنتها، متوجّهة بالامتنان لأفراد عائلتها، وأقاربها، وزملائها وأساتذتها في المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين، وأساتذة الجامعة، وكل من ساعدها داخل المغرب وخارجها وخاصة الطاقم الطبّي المُشرف على حالتها الصّحية بذات المُستشفى المذكور وخاصة الدكتور الميزاني مصطفى.
فرح وفي دردشة لها مع ناظورسيتي، حكتْ أجزاءً من قصّة الواقعة الخطيرة التي تعرّضتْ لها، من اعتراض سبيلها من قبل خطيبها وإجهازه عليها، موجّهًا على مستوى جسدها طعناتٍ كادت تكون قاتلةً.
وقالت فرح إنّ الألطاف الإلهية حالتْ دون موتها بعد أن تصدّت الضّربات بيدها التي جُرحتْ جروحًا غائرةً، قبل أن تسقط على الأرض مضرّجةً في دمائها.
وتبدو فرح التي عاشت تفاصيل واحدة من أكبر الوقائع الإجرامية الخطيرة التي استيقظتْ على وقعها مدينة النّاظور برمّتها، وأثارت ضجّة إعلاميّة غير مسبوقة، (تبدو) في حالة صحّية جيّدة، ما عدا بعض آثار الجروح البادية على أماكن تلقّيها للطعنات، تحتاج، على حسب ما قالته فرح، إلى عمليّات تجميل بسيطة، وسيكون كلّ شيء عاديًّا.