وكالات
كشف التقرير السنوي، الصادر عن الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات، التابعة للأمم المتحدة، عن احتفاظ المغرب بترتيبه كواحد من أكبر منتجي القنب الهندي في العالم.
وأوضح التقرير السنوي للهيئة الأممية، المتعلق بعام 2016، أن المغرب حافظ على رتبته الأولى كأول منتج للحشيش في العالم، متبوعا بأفغانستان، ولبنان، والهند، وباكستان، وفق المعلومات، التي قدمتها الدول الأعضاء للمنظمة بشأن مصادر القنب المضبوط.
وضبطت أكبر كميات من القنب، في عام 2014، في أوروبا الغربية، والوسطى، بما يمثل 40 في المائة من مجموع المخدرات المضبوطة عالميا، في ما تم تسجيل أكبر معدل عالمي في إسبانيا لوحدها، حيث عرفت ضبط 26 في المائة من كميات الحشيش المهربة في العالم.
وفيما يتعلق بدول شمال إفريقيا، ضبط 32 في المائة من الحشيش المهرب في العالم، في المغرب، والجزائر بالأساس.
وأبرز المصدر ذاته أن المغرب عرف زراعة اكثر من 47 ألف هكتار من القنب الهندي عام 2013، تم حصاد 42 ألفا منها، فيما تم تدمير 5 آلاف هكتار فقط.
وأكد التقرير أن الحشيش المغربي يوجه بالأساس إلى الدول الأوروبية، وشمال إفريقيا، فيما يتم تصدير الحشيش الأفغاني لدول الجوار كباكستان وإيران، أما الحشيش اللبناني فيتجه إلى دول الشرق الأوسط وفق المصدر ذاته.
كشف التقرير السنوي، الصادر عن الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات، التابعة للأمم المتحدة، عن احتفاظ المغرب بترتيبه كواحد من أكبر منتجي القنب الهندي في العالم.
وأوضح التقرير السنوي للهيئة الأممية، المتعلق بعام 2016، أن المغرب حافظ على رتبته الأولى كأول منتج للحشيش في العالم، متبوعا بأفغانستان، ولبنان، والهند، وباكستان، وفق المعلومات، التي قدمتها الدول الأعضاء للمنظمة بشأن مصادر القنب المضبوط.
وضبطت أكبر كميات من القنب، في عام 2014، في أوروبا الغربية، والوسطى، بما يمثل 40 في المائة من مجموع المخدرات المضبوطة عالميا، في ما تم تسجيل أكبر معدل عالمي في إسبانيا لوحدها، حيث عرفت ضبط 26 في المائة من كميات الحشيش المهربة في العالم.
وفيما يتعلق بدول شمال إفريقيا، ضبط 32 في المائة من الحشيش المهرب في العالم، في المغرب، والجزائر بالأساس.
وأبرز المصدر ذاته أن المغرب عرف زراعة اكثر من 47 ألف هكتار من القنب الهندي عام 2013، تم حصاد 42 ألفا منها، فيما تم تدمير 5 آلاف هكتار فقط.
وأكد التقرير أن الحشيش المغربي يوجه بالأساس إلى الدول الأوروبية، وشمال إفريقيا، فيما يتم تصدير الحشيش الأفغاني لدول الجوار كباكستان وإيران، أما الحشيش اللبناني فيتجه إلى دول الشرق الأوسط وفق المصدر ذاته.