الأمن الإسباني يعثر على المعارض الجزائري هشام عبود في حالة صعبة.. أنباء عن تعرضه لمحاولة اختطاف
ناظورسيتي: متابعة
أعلن الصحفي الجزائري عبدو السمار عبر فيديو على منصة يوتيوب عن تعرض الناشط المعارض هشام عبود لمحاولة اختطاف في مدينة برشلونة الإسبانية. وبحسب التقارير، فإن عبود، المعروف بمواقفه المناهضة للنظام الجزائري، تعرض للاعتداء والعنف خلال الحادثة التي أثارت القلق في الأوساط الحقوقية والسياسية.
وأكدت المصادر أن الحرس المدني الإسباني (الغوارديا سيفيل) تدخل في الوقت المناسب لإنقاذ عبود، حيث تم اعتقال ما بين شخصين إلى أربعة أفراد يشتبه في تورطهم في المحاولة. ولم يتم الكشف بعد عن هوية المشتبه بهم أو دوافعهم، مما يثير تساؤلات حول خلفيات هذا الاعتداء.
أعلن الصحفي الجزائري عبدو السمار عبر فيديو على منصة يوتيوب عن تعرض الناشط المعارض هشام عبود لمحاولة اختطاف في مدينة برشلونة الإسبانية. وبحسب التقارير، فإن عبود، المعروف بمواقفه المناهضة للنظام الجزائري، تعرض للاعتداء والعنف خلال الحادثة التي أثارت القلق في الأوساط الحقوقية والسياسية.
وأكدت المصادر أن الحرس المدني الإسباني (الغوارديا سيفيل) تدخل في الوقت المناسب لإنقاذ عبود، حيث تم اعتقال ما بين شخصين إلى أربعة أفراد يشتبه في تورطهم في المحاولة. ولم يتم الكشف بعد عن هوية المشتبه بهم أو دوافعهم، مما يثير تساؤلات حول خلفيات هذا الاعتداء.
في الأثناء، أكدت المصادر الطبية أن هشام عبود، الذي يناهز السبعين من عمره، يتلقى العناية اللازمة بعد إصابته في الحادث. ومن المثير للدهشة أن الناشط لم يدل بأي تصريحات حتى اللحظة بسبب حالته الصحية، مما يزيد من الغموض حول تفاصيل ما جرى.
وتأتي هذه الحادثة في سياق توتر العلاقات بين الجزائر وإسبانيا، خاصة منذ ربيع عام 2022 بعد دعم مدريد لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية. ومن جانب آخر يتعرض عبود لانتقادات شديدة من قبل السلطات الجزائرية بسبب مواقفه المعارضة، مما أدى إلى صدور أحكام قضائية ضده بتهم تتعلق بحرية التعبير.
ودعت مصادر حقوقية السلطات الإسبانية إلى الكشف عن تفاصيل الحادثة وإجراء تحقيق شامل لمعرفة ملابسات محاولة الاختطاف، محذرة من انتشار الشائعات والمعلومات غير المؤكدة حول القضية.
وتناقلت بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار اختفاء هشام عبود، حيث زعم بعض المعارف والأصدقاء أنه اختفى يوم الخميس الماضي في فرنسا، مما أثار مخاوف واسعة حول سلامته. ومن المتوقع أن يدلي عبود بتصريحات حول ما تعرض له في الأيام المقبلة بعد تحسن وضعه الصحي.
وتأتي هذه الحادثة في سياق توتر العلاقات بين الجزائر وإسبانيا، خاصة منذ ربيع عام 2022 بعد دعم مدريد لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية. ومن جانب آخر يتعرض عبود لانتقادات شديدة من قبل السلطات الجزائرية بسبب مواقفه المعارضة، مما أدى إلى صدور أحكام قضائية ضده بتهم تتعلق بحرية التعبير.
ودعت مصادر حقوقية السلطات الإسبانية إلى الكشف عن تفاصيل الحادثة وإجراء تحقيق شامل لمعرفة ملابسات محاولة الاختطاف، محذرة من انتشار الشائعات والمعلومات غير المؤكدة حول القضية.
وتناقلت بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار اختفاء هشام عبود، حيث زعم بعض المعارف والأصدقاء أنه اختفى يوم الخميس الماضي في فرنسا، مما أثار مخاوف واسعة حول سلامته. ومن المتوقع أن يدلي عبود بتصريحات حول ما تعرض له في الأيام المقبلة بعد تحسن وضعه الصحي.
