الأمن الاسباني يوقف مغربيين فرا من طائرة في مطار مايوركا
ناظور سيتي – متابعة
تمكنت عناصر الشرطة الوطنية والحرس المدني الاسباني، أمس الخميس، من توقيف شابين مغربيين في مدينة " الإنكا بمايوركا"، كانا ضمن الفارين من طائرة هبطت اضطراريا بمطار "بالما"، شهر نونبر الماضي.
وأفادت وسائل إعلام اسبانية، أنه الموقوفين تمت محاكمتهما، اليوم الجمعة، دون أن تكشف عن تفاصيل دقيقة حول الموضوع.
وكانت عناصر الأمن الاسباني قد أوقفت عدد من الشباب من لهم علاقة بموضوع الفرار مطار "بالما"، إذ انتهى بهم الأمر داخل السجون.
تمكنت عناصر الشرطة الوطنية والحرس المدني الاسباني، أمس الخميس، من توقيف شابين مغربيين في مدينة " الإنكا بمايوركا"، كانا ضمن الفارين من طائرة هبطت اضطراريا بمطار "بالما"، شهر نونبر الماضي.
وأفادت وسائل إعلام اسبانية، أنه الموقوفين تمت محاكمتهما، اليوم الجمعة، دون أن تكشف عن تفاصيل دقيقة حول الموضوع.
وكانت عناصر الأمن الاسباني قد أوقفت عدد من الشباب من لهم علاقة بموضوع الفرار مطار "بالما"، إذ انتهى بهم الأمر داخل السجون.
ووفق ما كشفت عنه الصحافة الاسبانية، فانه لازال أربعة أشخاص آخرين مبحوث عنهم في إطار هذه القضية، حيث اثنان غادرا نحو مدينة برشلونة، فيما يتواجدان اثنان آخرين بجزيرة مايوركا.
وكانت السلطات الاسبانية، قد أعلنت عن ملاحقة عدد من الشبان المغاربة نظموا فرارا جماعيا من طائرة حطت في مطار بالما دي مايوركا اضطراريا، إثر تدهور حالة أحد الركاب الصحية.
وحسب ما كشفت عنه، فان الطائرة كانت متوجهة إلى إسطنبول، غير أن العقل المدبر لعملية الفرار، إدعى انه تعرض للإصابة بغيبوبة داخل الطائرة، وهو من ذوي السوابق العدلية، إذ سبق وتم اعتقاله في إسبانيا لارتكابه جرائم ضد الممتلكات".
وحظيت عملية الهروب الجماعي باهتمام كبير من لدن وسائل الإعلام الإسبانية والعالمية، كان مخططا لها بعناية منذ مدة قبل الإقدام على تنفيذها.
وجرى تداول منشور سبق ترويجه في إحدى مجموعات التراسل الفوري منذ 17 يوليو الماضي، حدد فيه صاحبه بدقة تفاصيل خطة للهجرة غير النظامية عن طريق الجو بعدما كانت تتم في السابق عن طريق البحر.
وطالبت السلطات الإسبانية من نظيرتها المغربية، بمدها بمعلومات حول هوية الفارين، مؤكدة أن الأسماء وحدها ليست كافية داعية إلى تعزيز بحثها بصور المشتبه فيهم كي يتم إلقاء القبض عليهم في أقرب وقت ممكن.
وكانت السلطات الاسبانية، قد أعلنت عن ملاحقة عدد من الشبان المغاربة نظموا فرارا جماعيا من طائرة حطت في مطار بالما دي مايوركا اضطراريا، إثر تدهور حالة أحد الركاب الصحية.
وحسب ما كشفت عنه، فان الطائرة كانت متوجهة إلى إسطنبول، غير أن العقل المدبر لعملية الفرار، إدعى انه تعرض للإصابة بغيبوبة داخل الطائرة، وهو من ذوي السوابق العدلية، إذ سبق وتم اعتقاله في إسبانيا لارتكابه جرائم ضد الممتلكات".
وحظيت عملية الهروب الجماعي باهتمام كبير من لدن وسائل الإعلام الإسبانية والعالمية، كان مخططا لها بعناية منذ مدة قبل الإقدام على تنفيذها.
وجرى تداول منشور سبق ترويجه في إحدى مجموعات التراسل الفوري منذ 17 يوليو الماضي، حدد فيه صاحبه بدقة تفاصيل خطة للهجرة غير النظامية عن طريق الجو بعدما كانت تتم في السابق عن طريق البحر.
وطالبت السلطات الإسبانية من نظيرتها المغربية، بمدها بمعلومات حول هوية الفارين، مؤكدة أن الأسماء وحدها ليست كافية داعية إلى تعزيز بحثها بصور المشتبه فيهم كي يتم إلقاء القبض عليهم في أقرب وقت ممكن.
