ناظورسيتي | بدر أعراب
أبدع الزميل الصحفي طارق الشامي، في إلتقاط صور فوتوغرافية متميزة لبناية مقر وكالة مارتشيكا وسط مدينة الناظور والتي كانت سابقا مقراً للقصر البلدي، ويبدو أنّ طارق الشامي عاد مؤخراً إلى ممارسة هوايته المفضلة التي دأب تعاطيها منذ ما يربو عن عقدٍ من الزمن بصم فيه بنجاح على مسار حافلٍ في هذا الميدان فضلاً عن المجالات الأخرى كالسينما والمسرح، إذ تُوّجت سيرورته بوثيق صورٍ فوتوغرافية عدّة لمدينة الناظور غاية في الإبداع وفي منتهى الذوق بشهادة العارفين بأبجديات فنّ العدسة اللاقطة التي يتوقف عندها الزمن بكلّ تفاصليه برهةً لتأريخ اللحظات، قبل أن ينقطع عن الإبداع في مجال "التصوير الفوتوغرافي" بشكل عام، وانحصرت مشاغله فقط في ما هو إعلامي لا سيما منه تحديداً "التصوير الصحفي" الذي طفق بالسنوات الأخيرة يضع تجربته رهن إشارة الفوتوغرافيين المبتدئين والهوّاة حيث عمل في هذا الصدد على تأطير دورات تكوينية لفائدتهم.
إليكم نماذج سابقة من الصور التي أبدع فيها الفوتوغرافي طارق الشامي:
أبدع الزميل الصحفي طارق الشامي، في إلتقاط صور فوتوغرافية متميزة لبناية مقر وكالة مارتشيكا وسط مدينة الناظور والتي كانت سابقا مقراً للقصر البلدي، ويبدو أنّ طارق الشامي عاد مؤخراً إلى ممارسة هوايته المفضلة التي دأب تعاطيها منذ ما يربو عن عقدٍ من الزمن بصم فيه بنجاح على مسار حافلٍ في هذا الميدان فضلاً عن المجالات الأخرى كالسينما والمسرح، إذ تُوّجت سيرورته بوثيق صورٍ فوتوغرافية عدّة لمدينة الناظور غاية في الإبداع وفي منتهى الذوق بشهادة العارفين بأبجديات فنّ العدسة اللاقطة التي يتوقف عندها الزمن بكلّ تفاصليه برهةً لتأريخ اللحظات، قبل أن ينقطع عن الإبداع في مجال "التصوير الفوتوغرافي" بشكل عام، وانحصرت مشاغله فقط في ما هو إعلامي لا سيما منه تحديداً "التصوير الصحفي" الذي طفق بالسنوات الأخيرة يضع تجربته رهن إشارة الفوتوغرافيين المبتدئين والهوّاة حيث عمل في هذا الصدد على تأطير دورات تكوينية لفائدتهم.
إليكم نماذج سابقة من الصور التي أبدع فيها الفوتوغرافي طارق الشامي: