الاتحاد الأوروبي ينتقد عقبات الجزائر على المبادلات التجارية مع إسبانيا
ناظور سيتي: متابعة
تطرق الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، ونائب رئيسة المفوضية الأوروبية، جوزيف بوريل، للقيود والعقبات التي قامت الجزائر بوضعها على المبادلات التجارية مع إسبانيا منذ شهر يونيو المنصرم.
وشدد بوريل الذي يقوم بزيارة للجزائر، على أنه من الضروري إيجاد حل لهذه العقبات التي وضعتها الجزائر على التجارة مع إسبانيا.
وذكر المسؤول الأوروبي، أيضا العوائق التي تعرقل الاستثمار الأوروبي في الجزائر، مبرزا، أن هذه العوائق تؤثر بشكل مباشر على تنفيذ اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، وهو ما يصب في مصلحتنا المشتركة، يضيف المسؤول الأوروبي.
تطرق الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، ونائب رئيسة المفوضية الأوروبية، جوزيف بوريل، للقيود والعقبات التي قامت الجزائر بوضعها على المبادلات التجارية مع إسبانيا منذ شهر يونيو المنصرم.
وشدد بوريل الذي يقوم بزيارة للجزائر، على أنه من الضروري إيجاد حل لهذه العقبات التي وضعتها الجزائر على التجارة مع إسبانيا.
وذكر المسؤول الأوروبي، أيضا العوائق التي تعرقل الاستثمار الأوروبي في الجزائر، مبرزا، أن هذه العوائق تؤثر بشكل مباشر على تنفيذ اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر، وهو ما يصب في مصلحتنا المشتركة، يضيف المسؤول الأوروبي.
وأعربت المفوضية الأوروبية وبشكل منتظم، منذ يونيو المنصرم، عن انشغالها بخصوص التداعيات التجارية لقرار الجزائر.
وكانت الجزائر قررت إيقاف العمليات والمبادلات التجارية مع إسبانيا، منذ شهر يونيو من سنة 2022.
وأعلنت الجزائر في يونيو المنصرم، عن تعليق معاهدة الصداقة مع إسبانيا، بعدما قررت إسبانيا تغيير موقفها وإعلان دعمها لمقترح الحكم الذاتي للصحراء المغربية.
جدير ذكره، أن إسبانيا، اعتبرت احتجاج الجزائر على تأييد الحكومة الإسبانية لمخطط الحكم الذاتي للصحراء المغربية، تدخلا في شؤونها الداخلية والسيادية.
وكانت الجزائر قررت إيقاف العمليات والمبادلات التجارية مع إسبانيا، منذ شهر يونيو من سنة 2022.
وأعلنت الجزائر في يونيو المنصرم، عن تعليق معاهدة الصداقة مع إسبانيا، بعدما قررت إسبانيا تغيير موقفها وإعلان دعمها لمقترح الحكم الذاتي للصحراء المغربية.
جدير ذكره، أن إسبانيا، اعتبرت احتجاج الجزائر على تأييد الحكومة الإسبانية لمخطط الحكم الذاتي للصحراء المغربية، تدخلا في شؤونها الداخلية والسيادية.
