الاحتفال بالعيد في الفنادق.. ظاهرة جديدة برزت وسط عائلات مغربية
ناظورسيتي: متابعة
طفت على السطح في السنوات الأخيرة ظاهرة جديدة، وعادات، قطعت مع الطريقة التقليدية التي جبل عليها المغاربة في الاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
و بدلا من طقوس العيد التقليدية التي تشمل نحر الأضحية وصلة الرحم مع الأهل، والاحتفال بالعيد في القرى والمدن الأصلية، أصبحت بعض العائلات تفضل التوجه صوب الفنادق الفاخرة للاحتفال بهذه المناسبة.
وتقدم الفنادق مختلف أطباق العيد، وعروض ترفيهية متنوعة، إرضاء لهذه الفئة من الزبائن التي أصبح عددها يزيد سنة بعد أخرى.
طفت على السطح في السنوات الأخيرة ظاهرة جديدة، وعادات، قطعت مع الطريقة التقليدية التي جبل عليها المغاربة في الاحتفال بعيد الأضحى المبارك.
و بدلا من طقوس العيد التقليدية التي تشمل نحر الأضحية وصلة الرحم مع الأهل، والاحتفال بالعيد في القرى والمدن الأصلية، أصبحت بعض العائلات تفضل التوجه صوب الفنادق الفاخرة للاحتفال بهذه المناسبة.
وتقدم الفنادق مختلف أطباق العيد، وعروض ترفيهية متنوعة، إرضاء لهذه الفئة من الزبائن التي أصبح عددها يزيد سنة بعد أخرى.
وإلى جانب هذه الفئة التي تختار الفنادق للاحتفال، هناك فئة أخرى تختار الذهاب إلى اسبانيا وتركيا...، واستغلال عطلة العيد للسفر إلى الخارج للسياحة.
ويرى البعض هذا النمط الجديد في الاحتفال أكثر متعة، ويحقق راحة واسترخاء أكبر، عكس طريقة الاحتفال التقليدية.
ومن جانب آخر يرى بعض المغاربة أن الاحتفال بالعيد بهذه الطرق الجديدة ليس له طعم، وأن حلاوة العيد في تقاليده وطقوسه الأصيلة، وفي صلة الرحم مع الأهل والأقارب والأصدقاء.
كما أن نحر الأضحية اقتداء بالسنة النبوية فيه ثواب وأجر، ناهيك عن الجو الذي تخلقه هذه المناسبة في المنازل بين الأسر.
ويرى البعض هذا النمط الجديد في الاحتفال أكثر متعة، ويحقق راحة واسترخاء أكبر، عكس طريقة الاحتفال التقليدية.
ومن جانب آخر يرى بعض المغاربة أن الاحتفال بالعيد بهذه الطرق الجديدة ليس له طعم، وأن حلاوة العيد في تقاليده وطقوسه الأصيلة، وفي صلة الرحم مع الأهل والأقارب والأصدقاء.
كما أن نحر الأضحية اقتداء بالسنة النبوية فيه ثواب وأجر، ناهيك عن الجو الذي تخلقه هذه المناسبة في المنازل بين الأسر.
