ناظورسيتي : إ. الجراري
أسدل الستار أمس على الانتخابات البلدية ببلجيكا، وقد وجه بذات المناسبة المرشح الحموتي محمد، رسالة شكر لكل من سانده سواء من بعيد أو من قريب في ترشيحه ببلدية مولمبيك، التي يطلق عليها "حي المغاربة".
وأكد الإعلامي الريفي، محمد الحموتي أنه سيبذل ما في وسعه للدفاع عن مصالح المواطنين، ولن يدخر جهداً ليكون عند حسن ظن الجميع، مشيرا إلى أنه يمثل جميع ساكنة بلدية مولمبيك سواء الذين صوتوا عليه أو الذين لم يصوتوا عليه.
أسدل الستار أمس على الانتخابات البلدية ببلجيكا، وقد وجه بذات المناسبة المرشح الحموتي محمد، رسالة شكر لكل من سانده سواء من بعيد أو من قريب في ترشيحه ببلدية مولمبيك، التي يطلق عليها "حي المغاربة".
وأكد الإعلامي الريفي، محمد الحموتي أنه سيبذل ما في وسعه للدفاع عن مصالح المواطنين، ولن يدخر جهداً ليكون عند حسن ظن الجميع، مشيرا إلى أنه يمثل جميع ساكنة بلدية مولمبيك سواء الذين صوتوا عليه أو الذين لم يصوتوا عليه.
وتميز الإعلامي محمد الحموتي بحملته الانتخابية من خلال تواصله المستمر مع الجالية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما عزز فرصته في النجاح.
حري بالذكر، أن بلجيكا شهدت أمس الأحد 13 أكتوبر الجاري، انتخابات بلدية وإقليمية شملت 10 بلديات، لكل منها مجلس إقليمي منتخب.
وعلاقة بالموضوع، حقق أبناء الريف من الجالية المغربية في بلجيكا إنجازات ملحوظة خلال الانتخابات الجماعية، حيث برز حزب "TEAM FOUAD AHIDAR" كقوة سياسية جديدة، بعد أن تمكن من تحقيق نتائج بارزة رغم حداثته، مما يعكس التزايد المستمر في تأثير هذه الجالية على الساحة السياسية البلجيكية.
وقد أظهر الحزب، الذي يقوده إبن إقليم الحسيمة فؤاد أحيدار، إمكانيات كبيرة بعد أن احتل المرتبة الثانية في الانتخابات البرلمانية الصيفية الأخيرة.
حري بالذكر، أن بلجيكا شهدت أمس الأحد 13 أكتوبر الجاري، انتخابات بلدية وإقليمية شملت 10 بلديات، لكل منها مجلس إقليمي منتخب.
وعلاقة بالموضوع، حقق أبناء الريف من الجالية المغربية في بلجيكا إنجازات ملحوظة خلال الانتخابات الجماعية، حيث برز حزب "TEAM FOUAD AHIDAR" كقوة سياسية جديدة، بعد أن تمكن من تحقيق نتائج بارزة رغم حداثته، مما يعكس التزايد المستمر في تأثير هذه الجالية على الساحة السياسية البلجيكية.
وقد أظهر الحزب، الذي يقوده إبن إقليم الحسيمة فؤاد أحيدار، إمكانيات كبيرة بعد أن احتل المرتبة الثانية في الانتخابات البرلمانية الصيفية الأخيرة.