ناظورسيتي: متابعة
تلقى المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة هزيمة ثقيلة بنتيجة 4-1 أمام نظيره البرتغالي، في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات في كأس العالم "أوزبكستان 2024".
استغل المنتخب البرتغالي خطأً دفاعيا من المنتخب المغربي ليفتتح التسجيل في وقت مبكر، ويضيف هدفا ثانيا قبل نهاية الشوط الأول، الذي انتهى بتقدم البرتغال بهدفين دون رد.
تلقى المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة هزيمة ثقيلة بنتيجة 4-1 أمام نظيره البرتغالي، في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات في كأس العالم "أوزبكستان 2024".
استغل المنتخب البرتغالي خطأً دفاعيا من المنتخب المغربي ليفتتح التسجيل في وقت مبكر، ويضيف هدفا ثانيا قبل نهاية الشوط الأول، الذي انتهى بتقدم البرتغال بهدفين دون رد.
حاول المنتخب المغربي في الشوط الثاني، العودة في المباراة عبر شن هجمات متكررة، إلا أن الدفاع البرتغالي كان صلبا، ولم يتمكن أسود القاعة من الوصول إلى مرمى البرتغال.
تمكن المنتخب البرتغالي في المقابل، من إضافة هدف ثالث، مما صعب المهمة على المغاربة. رغم تسجيل اللاعب سفيان المسرار هدفا قلص به الفارق، إلا أن المنتخب البرتغالي نجح في تسجيل هدف رابع في الدقائق الأخيرة ليحسم المباراة لصالحه.
بهذه النتيجة، تصدر المنتخب البرتغالي المجموعة الخامسة برصيد 9 نقاط، فيما احتل المنتخب المغربي المركز الثاني برصيد 6 نقاط، بعدما حقق فوزين سابقين على طاجيكستان وبنما، ليضمن بذلك تأهله إلى دور ثمن النهائي.
ورغم المحاولات الحثيثة من جانب المنتخب المغربي، إلا أن ضعف التنظيم الدفاعي كان واضحا، مما أثار تساؤلات حول جاهزية الخط الخلفي في المباريات الكبرى.
كما تلقى الفريق ضربة جديدة بإصابة اللاعب إسماعيل أمزال بعد تدخل عنيف من أحد لاعبي البرتغال، ما أجبره على مغادرة الملعب في الدقيقة السادسة من بداية المباراة، ليضاف إلى قائمة المصابين التي تشمل عثمان الإدريسي، الذي أنهت إصابته مشواره في البطولة، بالإضافة إلى غياب يوسف جواد وبلال البقالي عن البطولة بسبب إصاباتهما.
تمكن المنتخب البرتغالي في المقابل، من إضافة هدف ثالث، مما صعب المهمة على المغاربة. رغم تسجيل اللاعب سفيان المسرار هدفا قلص به الفارق، إلا أن المنتخب البرتغالي نجح في تسجيل هدف رابع في الدقائق الأخيرة ليحسم المباراة لصالحه.
بهذه النتيجة، تصدر المنتخب البرتغالي المجموعة الخامسة برصيد 9 نقاط، فيما احتل المنتخب المغربي المركز الثاني برصيد 6 نقاط، بعدما حقق فوزين سابقين على طاجيكستان وبنما، ليضمن بذلك تأهله إلى دور ثمن النهائي.
ورغم المحاولات الحثيثة من جانب المنتخب المغربي، إلا أن ضعف التنظيم الدفاعي كان واضحا، مما أثار تساؤلات حول جاهزية الخط الخلفي في المباريات الكبرى.
كما تلقى الفريق ضربة جديدة بإصابة اللاعب إسماعيل أمزال بعد تدخل عنيف من أحد لاعبي البرتغال، ما أجبره على مغادرة الملعب في الدقيقة السادسة من بداية المباراة، ليضاف إلى قائمة المصابين التي تشمل عثمان الإدريسي، الذي أنهت إصابته مشواره في البطولة، بالإضافة إلى غياب يوسف جواد وبلال البقالي عن البطولة بسبب إصاباتهما.