البطل الشاب "أحمد الرايسي" يحصد البطولة البلجيكية للمواي طاي
زكرياء الورياشي
استطاع البطل المغربي الريفي الشاب أحمد الرايسي، إبن مدينة كرسيف والمقيم بالمهجر، تحقيق فوزه الاول بلقب "BKMBO" البطولة الوطنية البلجيكية هذا الأسبوع، في رياضة “موي طاي" ضمن وزن 77 كلغ، والتي جرت أطوارها ببلجيكا.
البطل الدولي الرايسي 16 سنة، انتزع فوزا مهما على بطل بلجيكا والذي نازله في التظاهرة بالرغم من صغر سنه (مواليد 2009) مشاركته الاولى وطنيا، بتكتيكات وصفت بالاحترافية دون أن يترك لخصمه مجالا للمناورة أو هامشا للتصدي.
استطاع البطل المغربي الريفي الشاب أحمد الرايسي، إبن مدينة كرسيف والمقيم بالمهجر، تحقيق فوزه الاول بلقب "BKMBO" البطولة الوطنية البلجيكية هذا الأسبوع، في رياضة “موي طاي" ضمن وزن 77 كلغ، والتي جرت أطوارها ببلجيكا.
البطل الدولي الرايسي 16 سنة، انتزع فوزا مهما على بطل بلجيكا والذي نازله في التظاهرة بالرغم من صغر سنه (مواليد 2009) مشاركته الاولى وطنيا، بتكتيكات وصفت بالاحترافية دون أن يترك لخصمه مجالا للمناورة أو هامشا للتصدي.
ويعتبر أحمد من الرياضيين المغاربة الشباب المتميزين في ديار المهجر، حيث يتوفر على إمكانيات بدنية عالية و رغبة كبيرة وانضباط مشهود، و قد تمكن في وقت وجيز من تحصيل العديد من المهارات وأبان على مستوى جيد ورفيع.
وتحدث أحمد ل "ناظور سيتي" عن المغرب والناظور بنبرة تحمل إحساسا كله وطنية، وقال “لا مجال للنقاش أنني سأحمل راية بلدي المغرب يوما ما وفخور جدا بأبي سعيد الرايسي و بعائلتي وسأعمل على تمثيل بلدي و جمعيتي بمدينة أنتويربن البلجيكية وتنفيذ تعليمات استاذتي.
وتابع حديثه، بمتمنياته ان يصل الى مستوى ابطال مغاربة كبار على غرار يوسف بوغانم، و آخرون.
وأهدى أحمد الرايسي لقبه في هذا الصنف من الرياضات القتالية، إلى والديه، وإلى الملك محمد السادس نصره الله، وإلى كل رفقاءه واصدقاءه، ومدربه الذي يسهر على تدريبه، والى كل المغاربة داخل وخارج ارض الوطن متمنيا لقاءات وانتصارات جديدة مستقبلا.
وتحدث أحمد ل "ناظور سيتي" عن المغرب والناظور بنبرة تحمل إحساسا كله وطنية، وقال “لا مجال للنقاش أنني سأحمل راية بلدي المغرب يوما ما وفخور جدا بأبي سعيد الرايسي و بعائلتي وسأعمل على تمثيل بلدي و جمعيتي بمدينة أنتويربن البلجيكية وتنفيذ تعليمات استاذتي.
وتابع حديثه، بمتمنياته ان يصل الى مستوى ابطال مغاربة كبار على غرار يوسف بوغانم، و آخرون.
وأهدى أحمد الرايسي لقبه في هذا الصنف من الرياضات القتالية، إلى والديه، وإلى الملك محمد السادس نصره الله، وإلى كل رفقاءه واصدقاءه، ومدربه الذي يسهر على تدريبه، والى كل المغاربة داخل وخارج ارض الوطن متمنيا لقاءات وانتصارات جديدة مستقبلا.
