مكتب ناظورسيتي بأوروبا - أوتريخت
أفضى ظهور الدولة الإسلامية في العراق والشام إلى إعادة طرح موضوع التطرف الديني بأوروبا، خصوصا بعد الأعداد الكبيرة من أتباع البغدادي القادميـن من دول أوروبية كهولندا وبلجيكا وفرنسا، وأغلبهم ينحدرون من أصول مغربية وتلقوا تعاليم الدين الإسلامي بمساجد أوروبا، ومع تكاثرهم راجت العديد من المغالطات في وسائل الإعلام حول تفشي الظاهرة وسط مسلمـي أوروبا، غير أن أغلب معتنقي الدين المحمدي القاطنين بالقارة العجوز يتبرأون من المجندين من أجل الجهاد، ومتشبعون بمنهج الوسطية والإعتدال والرحمة بعيدين عن كل أشكـال العنف والقتل والإرهاب.
نترككم مع روبروتاج حول ظاهرة التطرف الدينـي وموقف مغاربة الخارج من هاته الظاهرة :
أفضى ظهور الدولة الإسلامية في العراق والشام إلى إعادة طرح موضوع التطرف الديني بأوروبا، خصوصا بعد الأعداد الكبيرة من أتباع البغدادي القادميـن من دول أوروبية كهولندا وبلجيكا وفرنسا، وأغلبهم ينحدرون من أصول مغربية وتلقوا تعاليم الدين الإسلامي بمساجد أوروبا، ومع تكاثرهم راجت العديد من المغالطات في وسائل الإعلام حول تفشي الظاهرة وسط مسلمـي أوروبا، غير أن أغلب معتنقي الدين المحمدي القاطنين بالقارة العجوز يتبرأون من المجندين من أجل الجهاد، ومتشبعون بمنهج الوسطية والإعتدال والرحمة بعيدين عن كل أشكـال العنف والقتل والإرهاب.
نترككم مع روبروتاج حول ظاهرة التطرف الدينـي وموقف مغاربة الخارج من هاته الظاهرة :