التفافة لترميم قبر الكاتب الريفي محمد شكري وجعله مزارا للأدباء والمثقفين
متابعة
أعلنت فعاليات بطنجة، عن نيتها جعل مرقد الكاتب الروائي العالمي، محمد شكري، إلى قبلة تستقطب زيارات كبار الأدباء والمثقفين من مختلف أنحاء العالم، عبر إطلاق مبادرة نوعية، تتمثل في إعادة بناء وترميم قبر هذه الشخصية الأدبية، الواقع بمدفن "مرشان" بطنجة.
وحسب موقع طنجة24 الناقل للخبر فإن هذه المبادرة، التي قرر مطعم (الخبز الحافي)" بطنجة، الإشراف عليها، تأتي بمناسبة الذكرى 13 لوفاة هذا العلم الفكري والثقافي، التي تحل يوم 15 نونبر المقبل، وفق بلاغ للقائمين على هذه الخطوة.
ويقول الساهرون على هذه المبادرة "إن هذا العمل الإنساني إن ترميم قبر الراحل هي التفاتة بسيطة لما قدمه هذا الروائي العالمي لمدينته طنجة والتي ساهم من خلال رواياته وشهرته في التعريف بعاصمة البوغاز وجعلها قبلة للمثقفين".
وترى الجهة المشرفة على هذه الالتفاتة، أنه من غير اللائق أن يظل قبر مفكر وروائي من حجم شكري عاديا بل يجب أن يتحول إلى مزار ا للأدباء والمثقفين العالميين.
وموازاة مع هذه الفعالية، تعلن إدارة المطعم عن مسابقة للشعراء الشباب ولرسامي الريشة الشباب عن مسابقة لاختيار أحسن قصيدة شعرية وقصة قصيرة شابة ولأحسن صورة ريشية للفقيد محمد شكري على ألا يتعدى سن المشاركين عن 35 سنة وألا يقل عن 18 سنة، وتودع المساهمات بالمطعم المذكور.
ونتيجة الإهمال الحاصل من طرف الجهات الوصية على تدبير شؤون المقابر، يوجد قبر الكاتب الراحل محمد شكري، بمقبرة "مرشان" في حالة متردية كغيرها من مئات المراقد، التي يضمها هذا المدفن العمومي، الذي يشكل واحدا من أقدم وأكبر المقابر في مدينة طنجة.
أعلنت فعاليات بطنجة، عن نيتها جعل مرقد الكاتب الروائي العالمي، محمد شكري، إلى قبلة تستقطب زيارات كبار الأدباء والمثقفين من مختلف أنحاء العالم، عبر إطلاق مبادرة نوعية، تتمثل في إعادة بناء وترميم قبر هذه الشخصية الأدبية، الواقع بمدفن "مرشان" بطنجة.
وحسب موقع طنجة24 الناقل للخبر فإن هذه المبادرة، التي قرر مطعم (الخبز الحافي)" بطنجة، الإشراف عليها، تأتي بمناسبة الذكرى 13 لوفاة هذا العلم الفكري والثقافي، التي تحل يوم 15 نونبر المقبل، وفق بلاغ للقائمين على هذه الخطوة.
ويقول الساهرون على هذه المبادرة "إن هذا العمل الإنساني إن ترميم قبر الراحل هي التفاتة بسيطة لما قدمه هذا الروائي العالمي لمدينته طنجة والتي ساهم من خلال رواياته وشهرته في التعريف بعاصمة البوغاز وجعلها قبلة للمثقفين".
وترى الجهة المشرفة على هذه الالتفاتة، أنه من غير اللائق أن يظل قبر مفكر وروائي من حجم شكري عاديا بل يجب أن يتحول إلى مزار ا للأدباء والمثقفين العالميين.
وموازاة مع هذه الفعالية، تعلن إدارة المطعم عن مسابقة للشعراء الشباب ولرسامي الريشة الشباب عن مسابقة لاختيار أحسن قصيدة شعرية وقصة قصيرة شابة ولأحسن صورة ريشية للفقيد محمد شكري على ألا يتعدى سن المشاركين عن 35 سنة وألا يقل عن 18 سنة، وتودع المساهمات بالمطعم المذكور.
ونتيجة الإهمال الحاصل من طرف الجهات الوصية على تدبير شؤون المقابر، يوجد قبر الكاتب الراحل محمد شكري، بمقبرة "مرشان" في حالة متردية كغيرها من مئات المراقد، التي يضمها هذا المدفن العمومي، الذي يشكل واحدا من أقدم وأكبر المقابر في مدينة طنجة.
