ناظورسيتي: متابعة
أعلن زكرياء عماري، مدير بنية المساعدة القانونية بمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، أن المؤسسة تلقت ما مجموعه 12,057 شكاية في الفترة من 2019 إلى 2023. جاء ذلك في عرض قدمه خلال لقاء تواصلي حول "تدبير شكايات مغاربة العالم.. الحصيلة والإكراهات" أمس الثلاثاء.
أوضح عماري أن الشكايات الواردة تتنوع بين عدة أنواع، حيث تشمل الشكايات الإدارية (3,388 شكاية) والمسطرية (3,397 شكاية) والجنائية (1,285 شكاية) والعقارية (1,042 شكاية)، بالإضافة إلى الشكايات المدنية والشخصية.
أعلن زكرياء عماري، مدير بنية المساعدة القانونية بمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، أن المؤسسة تلقت ما مجموعه 12,057 شكاية في الفترة من 2019 إلى 2023. جاء ذلك في عرض قدمه خلال لقاء تواصلي حول "تدبير شكايات مغاربة العالم.. الحصيلة والإكراهات" أمس الثلاثاء.
أوضح عماري أن الشكايات الواردة تتنوع بين عدة أنواع، حيث تشمل الشكايات الإدارية (3,388 شكاية) والمسطرية (3,397 شكاية) والجنائية (1,285 شكاية) والعقارية (1,042 شكاية)، بالإضافة إلى الشكايات المدنية والشخصية.
تركز بنية المساعدة القانونية على تقديم الدعم القانوني للمغاربة المقيمين بالخارج من خلال التدخل لدى الجهات القضائية والإدارية المختصة، وتقديم الاستشارات القانونية والتوجيه. كما تشمل الأنشطة جمع وتحليل البيانات الإحصائية حول الشكايات وتصنيفها موضوعيا وجغرافيا، وعرض الصعوبات التي تواجه المؤسسة في تدبير الشكايات.
أكد عبد الرحمان الزاهي، الكاتب العام لمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، أن المؤسسة عملت على تحديث أجهزتها وتحسين منهجية عملها بهدف المساهمة في التسوية السريعة للمنازعات الإدارية والقضائية المتعلقة بالجالية المغربية. وأشار الزاهي إلى أهمية أخذ المتدخلين بعين الاعتبار خصوصيات الجالية المغربية، نظرا لاختلاف انتظاراتهم ومشاكلهم من بلد إقامة إلى آخر.
تشمل القضايا المعروضة على المؤسسة مجموعة واسعة من المنازعات، بما في ذلك قضايا الأحوال الشخصية (كالنفقة، الإرث، الطلاق، تعسف الزوج، والإهمال)، والقضايا المدنية والجنائية والاجتماعية (المعاش، الضمان الاجتماعي، الطرد، أداء الأجر)، بالإضافة إلى القضايا المسطرية (حفظ الشكاية، والتظلم من الحكم)، والمشاكل الجمركية والضريبية، والتظلمات من الأجهزة الإدارية والقضائية.
تأسست مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج بموجب القانون رقم 19.89 الصادر بظهير شريف رقم 1.90.79 المؤرخ في 13 يوليوز 1990. وتعمل المؤسسة على ضمان استمرار العلاقات بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم الأم، وتقديم المساعدة القضائية لهم لتذليل الصعوبات التي يواجهونها بسبب الاغتراب.
تضم المؤسسة بنية خاصة بالشؤون القانونية تتولى دراسة التظلمات والطلبات المقدمة من الجالية المغربية والتدخل لدى الإدارات العامة لحلها. كما تعمل على استقبال الشكايات وتوجيهها إلى السلطات المختصة، وتوعية الجالية بالإجراءات القانونية اللازمة لتجنب المشاكل والنزاعات.
أكد عبد الرحمان الزاهي، الكاتب العام لمؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، أن المؤسسة عملت على تحديث أجهزتها وتحسين منهجية عملها بهدف المساهمة في التسوية السريعة للمنازعات الإدارية والقضائية المتعلقة بالجالية المغربية. وأشار الزاهي إلى أهمية أخذ المتدخلين بعين الاعتبار خصوصيات الجالية المغربية، نظرا لاختلاف انتظاراتهم ومشاكلهم من بلد إقامة إلى آخر.
تشمل القضايا المعروضة على المؤسسة مجموعة واسعة من المنازعات، بما في ذلك قضايا الأحوال الشخصية (كالنفقة، الإرث، الطلاق، تعسف الزوج، والإهمال)، والقضايا المدنية والجنائية والاجتماعية (المعاش، الضمان الاجتماعي، الطرد، أداء الأجر)، بالإضافة إلى القضايا المسطرية (حفظ الشكاية، والتظلم من الحكم)، والمشاكل الجمركية والضريبية، والتظلمات من الأجهزة الإدارية والقضائية.
تأسست مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج بموجب القانون رقم 19.89 الصادر بظهير شريف رقم 1.90.79 المؤرخ في 13 يوليوز 1990. وتعمل المؤسسة على ضمان استمرار العلاقات بين المغاربة المقيمين بالخارج ووطنهم الأم، وتقديم المساعدة القضائية لهم لتذليل الصعوبات التي يواجهونها بسبب الاغتراب.
تضم المؤسسة بنية خاصة بالشؤون القانونية تتولى دراسة التظلمات والطلبات المقدمة من الجالية المغربية والتدخل لدى الإدارات العامة لحلها. كما تعمل على استقبال الشكايات وتوجيهها إلى السلطات المختصة، وتوعية الجالية بالإجراءات القانونية اللازمة لتجنب المشاكل والنزاعات.