جواد بودادح | إلياس حجلة
أقدم مجموعة من رجال الصحافة والإعلام، مساء اليوم الأربعاء 4 يناير الجاري، بمركز تسجيل السيارات بالناظور، على تنظيم وقفة احتجاجية بباب المركز، احتجاجا على بعض الممارسات غير القانونية التي قام بها رئيس هاته المصلحة في حق أحد الزملاء الصحفيين.
وتعود تفاصيل هاته الممارسات المشينة من طرف رئيس هاته المصلحة، بعد أن قصد الزميل الصحفي عبد الواحد الشامي مركز تسجيل السيارات بغرض تجديد رخصة السياقة، وبعد أن قصد المكتب المعني بالأمر تفاجأ بتصرف المشرفة على المكتب، والتي اكتشف فيما بعد أنها خليلة رئيس المركز.. هذا الأخير قام بالدفاع عنها فطرد الزميل الصحفي ونعت الجسم الإعلامي المحلي بـ "صحافة جوج فرانك".
وأمام هاته الممارسة "اللا أخلاقية" من مسؤول على مصلحة، أقدم مجموعة من الزملاء الصحفيين على التضامن مع الصحفي عبد الواحد الشامي والتنديد بهذا التصرف الذي وصفه بعض الزملاء بـ "الغبي"، وقد ردد الصحفيون المحتجون مجموعة من الشعارات التي نادت برد الاعتبار للجسم الإعلامي المحلي ومحاسبة هذا الرئيس "المستهتر"، الذي استغل حميمية العلاقة التي تربطه بتلك الخليلة وقام بتعيينها موظفة مياومة بذات المركز.
عدسة ناظورسيتي واكبت تفاصيل الشكل الاحتجاجي للصحافة المحلية وأعدت التقرير التالي:
أقدم مجموعة من رجال الصحافة والإعلام، مساء اليوم الأربعاء 4 يناير الجاري، بمركز تسجيل السيارات بالناظور، على تنظيم وقفة احتجاجية بباب المركز، احتجاجا على بعض الممارسات غير القانونية التي قام بها رئيس هاته المصلحة في حق أحد الزملاء الصحفيين.
وتعود تفاصيل هاته الممارسات المشينة من طرف رئيس هاته المصلحة، بعد أن قصد الزميل الصحفي عبد الواحد الشامي مركز تسجيل السيارات بغرض تجديد رخصة السياقة، وبعد أن قصد المكتب المعني بالأمر تفاجأ بتصرف المشرفة على المكتب، والتي اكتشف فيما بعد أنها خليلة رئيس المركز.. هذا الأخير قام بالدفاع عنها فطرد الزميل الصحفي ونعت الجسم الإعلامي المحلي بـ "صحافة جوج فرانك".
وأمام هاته الممارسة "اللا أخلاقية" من مسؤول على مصلحة، أقدم مجموعة من الزملاء الصحفيين على التضامن مع الصحفي عبد الواحد الشامي والتنديد بهذا التصرف الذي وصفه بعض الزملاء بـ "الغبي"، وقد ردد الصحفيون المحتجون مجموعة من الشعارات التي نادت برد الاعتبار للجسم الإعلامي المحلي ومحاسبة هذا الرئيس "المستهتر"، الذي استغل حميمية العلاقة التي تربطه بتلك الخليلة وقام بتعيينها موظفة مياومة بذات المركز.
عدسة ناظورسيتي واكبت تفاصيل الشكل الاحتجاجي للصحافة المحلية وأعدت التقرير التالي: