ناظورسيتي: خاص
في غمار الإنتخابات المحلية بإسبانيا والتي ستجري يوم 24 ماي الجاري، بادرت الجمعية الثقافية الأمازيغية بمدينة الروساس إقليم كاطالونيا إلى عدم ترك الفرصة تمر، فوضعت قدمها في الميدان،حيث قدمت عضو هو ناشط جمعوي بارز مع لائحة حزب "اليسار الجمهوري الكطلاني"،هذا الحزب المعروف عنه مؤازرته العلنية للمهاجرين والدفاع عن حقوقهم واعتبارهم جزء من الكيان الكطلاني، ودفاعه عن تدريس الأمازيغية خصوصا في مدينة مليلية حيث التواجد الأمازيغي المكثف، وقد سبق للحزب أن طرح المسألة غير ما مرة في برلمان العاصمة مدريد.كذلك دفاع الحزب على الإندماج الحقيقي للمسلمين في المحيط الكطلاني.كما أنه من المعروف ميول ومساندة جل الفعاليات الأمازيغية على مستوى كاطالونيا لهذا الحزب.
لهذا إرتأت الجمعية الثقافية بالمدينة دخول معترك الإنتخابات البلدية بوسطة عضوها ومناضل الحزب السيد: مصطفى القروشي وهو من مواليد مدينة الناظورهاجر منذ صباه إلى إقليم كاطالونيا مهنته مسير فندق مصنف معروف عنه الإستقامة والنزاهة ،كما أن تاريخه الطويل في النضال نتج له علاقات شخصية وقوية مع الرئيس والعديد من القيادات المركزية داخل الحزب. في غمار الإنتخابات المحلية بإسبانيا والتي ستجري يوم 24 ماي الجاري، بادرت الجمعية الثقافية الأمازيغية بمدينة الروساس إقليم كاطالونيا إلى عدم ترك الفرصة تمر، فوضعت قدمها في الميدان،حيث قدمت عضوهو ناشط جمعوي بارز مع لائحة حزب "اليسار الجمهوري الكطلاني" ،هذا الحزب المعروف عنه مؤازرته العلنية للمهاجرين والدفاع عن حقوقهم واعتبارهم جزء من الكيان الكطلاني، ودفاعه عن تدريس الأمازيغية خصوصا في مدينة مليلية حيث التواجد الأمازيغي المكثف، وقد سبق للحزب أن طرح المسألة غير ما مرة في برلمان العاصمة مدريد.كذلك دفاع الحزب على الإندماج الحقيقي للمسلمين في المحيط الكطلاني.كما أنه من المعروف ميول ومساندة جل الفعاليات الأمازيغية على مستوى كاطالونيا لهذا الحزب. لهذا إرتأت الجمعية الثقافية بالمدينة دخول معترك الإنتخابات البلدية بوسطة عضوها ومناضل الحزب السيد: مصطفى القروشي وهو من مواليد مدينة الناظور، هاجر منذ صباه إلى إقليم كاطالونيا مهنته مسير فندق مصنف معروف عنه الإستقامة والنزاهة ،كما أن تاريخه الطويل في النضال نتج له علاقات شخصية وقوية مع الرئيس والعديد من القيادات المركزية داخل الحزب.
في غمار الإنتخابات المحلية بإسبانيا والتي ستجري يوم 24 ماي الجاري، بادرت الجمعية الثقافية الأمازيغية بمدينة الروساس إقليم كاطالونيا إلى عدم ترك الفرصة تمر، فوضعت قدمها في الميدان،حيث قدمت عضو هو ناشط جمعوي بارز مع لائحة حزب "اليسار الجمهوري الكطلاني"،هذا الحزب المعروف عنه مؤازرته العلنية للمهاجرين والدفاع عن حقوقهم واعتبارهم جزء من الكيان الكطلاني، ودفاعه عن تدريس الأمازيغية خصوصا في مدينة مليلية حيث التواجد الأمازيغي المكثف، وقد سبق للحزب أن طرح المسألة غير ما مرة في برلمان العاصمة مدريد.كذلك دفاع الحزب على الإندماج الحقيقي للمسلمين في المحيط الكطلاني.كما أنه من المعروف ميول ومساندة جل الفعاليات الأمازيغية على مستوى كاطالونيا لهذا الحزب.
لهذا إرتأت الجمعية الثقافية بالمدينة دخول معترك الإنتخابات البلدية بوسطة عضوها ومناضل الحزب السيد: مصطفى القروشي وهو من مواليد مدينة الناظورهاجر منذ صباه إلى إقليم كاطالونيا مهنته مسير فندق مصنف معروف عنه الإستقامة والنزاهة ،كما أن تاريخه الطويل في النضال نتج له علاقات شخصية وقوية مع الرئيس والعديد من القيادات المركزية داخل الحزب. في غمار الإنتخابات المحلية بإسبانيا والتي ستجري يوم 24 ماي الجاري، بادرت الجمعية الثقافية الأمازيغية بمدينة الروساس إقليم كاطالونيا إلى عدم ترك الفرصة تمر، فوضعت قدمها في الميدان،حيث قدمت عضوهو ناشط جمعوي بارز مع لائحة حزب "اليسار الجمهوري الكطلاني" ،هذا الحزب المعروف عنه مؤازرته العلنية للمهاجرين والدفاع عن حقوقهم واعتبارهم جزء من الكيان الكطلاني، ودفاعه عن تدريس الأمازيغية خصوصا في مدينة مليلية حيث التواجد الأمازيغي المكثف، وقد سبق للحزب أن طرح المسألة غير ما مرة في برلمان العاصمة مدريد.كذلك دفاع الحزب على الإندماج الحقيقي للمسلمين في المحيط الكطلاني.كما أنه من المعروف ميول ومساندة جل الفعاليات الأمازيغية على مستوى كاطالونيا لهذا الحزب. لهذا إرتأت الجمعية الثقافية بالمدينة دخول معترك الإنتخابات البلدية بوسطة عضوها ومناضل الحزب السيد: مصطفى القروشي وهو من مواليد مدينة الناظور، هاجر منذ صباه إلى إقليم كاطالونيا مهنته مسير فندق مصنف معروف عنه الإستقامة والنزاهة ،كما أن تاريخه الطويل في النضال نتج له علاقات شخصية وقوية مع الرئيس والعديد من القيادات المركزية داخل الحزب.