ناظورسيتي : مكتب الدريوش
بعدما أنفقت كل ما أملكه في سبيل استعادة صحتي وصرت عالة حقيقية على من يقربني، فلم أتمكن من ضمان مورد ما أنفق به على علاجي، قررت أن أتوجه بهذا النداء لذوي القلوب الرحيمة لعلي أستطيع أن أحقق ما عجزت عنه طيلة سنوات، فليس همي أكثر من إيجاد مصحة تأويني لعلاج رجلي التي ينهشها الدود إثر خطأ طبي تعود تفاصيله إلى سنة 2006 حين تعرضت لحادثة سير أدخلت على إثرها إلى مركز المستعجلات بالمستشفى الحسني بالناظور .
وأجريت لي عملية جراحية فمكثت بهذا المستشفى لمدة شهر وبعدها طلب مني العودة إلى مقر سكناي بحجة أن الأمور ستتحسن ولم تعد حاجة الإقامة بالمستشفى قائمة، إلا أني سأشعر لاحقا بالمعاناة نتيجة آلام شديدة بلغت حد تآكل لحم رجلي فصار الدود ينهشني، وكلما رجعت إلى ذلك المستشفى لا أجد من يأخذ بيدي ولا من يقدم لي الإسعافات المتطلبة، فما علي إلا أن أقصد أطباء آخرين في مناطق ومدن أخرى، إلا أن الجواب الذي اسمعه دوما هو أنه علي العودة إلى الطبيب الذي أجرى لي العملية أول مرة لكون نتائج ما أقاسيه قد نجمت عن خطأ طبي .
ولكوني فقير وحالتي المادية لا تسمح لي بالتنقل أو إيجاد ما يلزم لإجراء الفحوصات اللازمة والإنفاق على حالتي المتدهورة، فإني لم أجد بدا من توجيه هذا النداء إلى قلوب الرحمة والعطف لعلي أجد من ينقذني من موت محقق .
ومن أجل الاتصال أضع رهن إشارتكم رقم هاتفي الشخصي التالي : 06.31.82.76.43ورقم أحد المحسنين الذي شجعني على توجيه هذا النداء : 06.99.4434.63 .
"إن الله لا يضيع أجر المحسنين" صدق اللَّهُ العظيم .
بعدما أنفقت كل ما أملكه في سبيل استعادة صحتي وصرت عالة حقيقية على من يقربني، فلم أتمكن من ضمان مورد ما أنفق به على علاجي، قررت أن أتوجه بهذا النداء لذوي القلوب الرحيمة لعلي أستطيع أن أحقق ما عجزت عنه طيلة سنوات، فليس همي أكثر من إيجاد مصحة تأويني لعلاج رجلي التي ينهشها الدود إثر خطأ طبي تعود تفاصيله إلى سنة 2006 حين تعرضت لحادثة سير أدخلت على إثرها إلى مركز المستعجلات بالمستشفى الحسني بالناظور .
وأجريت لي عملية جراحية فمكثت بهذا المستشفى لمدة شهر وبعدها طلب مني العودة إلى مقر سكناي بحجة أن الأمور ستتحسن ولم تعد حاجة الإقامة بالمستشفى قائمة، إلا أني سأشعر لاحقا بالمعاناة نتيجة آلام شديدة بلغت حد تآكل لحم رجلي فصار الدود ينهشني، وكلما رجعت إلى ذلك المستشفى لا أجد من يأخذ بيدي ولا من يقدم لي الإسعافات المتطلبة، فما علي إلا أن أقصد أطباء آخرين في مناطق ومدن أخرى، إلا أن الجواب الذي اسمعه دوما هو أنه علي العودة إلى الطبيب الذي أجرى لي العملية أول مرة لكون نتائج ما أقاسيه قد نجمت عن خطأ طبي .
ولكوني فقير وحالتي المادية لا تسمح لي بالتنقل أو إيجاد ما يلزم لإجراء الفحوصات اللازمة والإنفاق على حالتي المتدهورة، فإني لم أجد بدا من توجيه هذا النداء إلى قلوب الرحمة والعطف لعلي أجد من ينقذني من موت محقق .
ومن أجل الاتصال أضع رهن إشارتكم رقم هاتفي الشخصي التالي : 06.31.82.76.43ورقم أحد المحسنين الذي شجعني على توجيه هذا النداء : 06.99.4434.63 .
"إن الله لا يضيع أجر المحسنين" صدق اللَّهُ العظيم .