ناظورسيتي: سلام المحمودي
في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التراث الثقافي وتقريب الساكنة من فنون الدين والثقافة الإسلامية، نظمت المديرية الإقليمية للثقافة بالحسيمة بالتعاون مع المجلس العلمي المحلي وجماعة الحسيمة، وبتنسيق مع وزارة التعليم الأولي والرياضة بالحسيمة، أمسية دينية رمضانية مميزة تحت شعار "فن المديح والسماع وتجويد القرآن الكريم".
تهدف هذه الفعالية إلى تقديم منصة للمجتمع المحلي للاستمتاع بفن المديح والسماع، وتعزيز الوعي بأهمية هذا الفن التقليدي في الحياة الدينية والثقافية، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي يشهد ازدهارا للأنشطة الدينية والثقافية.
تتألف الفعالية من سلسلة من الأمسيات الدينية على مدى أربع ليال، حيث يتم في كل ليلة استضافة عدد من الفنانين الذين يقدمون مدائح نبوية وقراءات للقرآن الكريم بأسلوب مميز ومبتكر.
في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التراث الثقافي وتقريب الساكنة من فنون الدين والثقافة الإسلامية، نظمت المديرية الإقليمية للثقافة بالحسيمة بالتعاون مع المجلس العلمي المحلي وجماعة الحسيمة، وبتنسيق مع وزارة التعليم الأولي والرياضة بالحسيمة، أمسية دينية رمضانية مميزة تحت شعار "فن المديح والسماع وتجويد القرآن الكريم".
تهدف هذه الفعالية إلى تقديم منصة للمجتمع المحلي للاستمتاع بفن المديح والسماع، وتعزيز الوعي بأهمية هذا الفن التقليدي في الحياة الدينية والثقافية، خاصة في شهر رمضان المبارك الذي يشهد ازدهارا للأنشطة الدينية والثقافية.
تتألف الفعالية من سلسلة من الأمسيات الدينية على مدى أربع ليال، حيث يتم في كل ليلة استضافة عدد من الفنانين الذين يقدمون مدائح نبوية وقراءات للقرآن الكريم بأسلوب مميز ومبتكر.
تعكس هذه الفعالية التزام المجتمع المحلي بالمحافظة على التراث الثقافي والديني، وتعزز الانتماء للقيم الإسلامية الأصيلة، وتشجع على التفاعل مع الفنون الدينية بشكل إيجابي وبناء.
من المقرر أن تستمر التظاهرة حتى الخامس من أبريل، حيث ستختتم بحفل مميز يشهد توزيع الجوائز على الفائزين والفائزات في المسابقات المتعلقة بفن المديح والسماع وتجويد القرآن الكريم.
يتطلع المشاركون والحاضرون إلى استمرار هذه الفعاليات الدينية والثقافية التي تسهم في تعزيز الروحانية والتواصل الاجتماعي في المجتمع. وتعتبر هذه الأمسيات فرصة للتأمل والاستماع إلى الكلمات الدينية الجميلة والتأمل في معاني القرآن الكريم، مما يسهم في تعزيز الروحانية والتقوى في قلوب الناس.
علاوة على ذلك، تسهم مثل هذه الفعاليات في تعزيز الانتماء للموروث الثقافي والديني للمجتمع، وتشجيع الشباب على الاهتمام بالفنون الدينية والمشاركة فيها. فضلا عن ذلك، فإنها تعكس الروح الإيجابية والتعاونية في المجتمع، حيث يشارك الجميع بروح الاحتفاء بالفن والدين والثقافة.
من المقرر أن تستمر التظاهرة حتى الخامس من أبريل، حيث ستختتم بحفل مميز يشهد توزيع الجوائز على الفائزين والفائزات في المسابقات المتعلقة بفن المديح والسماع وتجويد القرآن الكريم.
يتطلع المشاركون والحاضرون إلى استمرار هذه الفعاليات الدينية والثقافية التي تسهم في تعزيز الروحانية والتواصل الاجتماعي في المجتمع. وتعتبر هذه الأمسيات فرصة للتأمل والاستماع إلى الكلمات الدينية الجميلة والتأمل في معاني القرآن الكريم، مما يسهم في تعزيز الروحانية والتقوى في قلوب الناس.
علاوة على ذلك، تسهم مثل هذه الفعاليات في تعزيز الانتماء للموروث الثقافي والديني للمجتمع، وتشجيع الشباب على الاهتمام بالفنون الدينية والمشاركة فيها. فضلا عن ذلك، فإنها تعكس الروح الإيجابية والتعاونية في المجتمع، حيث يشارك الجميع بروح الاحتفاء بالفن والدين والثقافة.