ناظورسيتي - متابعة
تعرف منطقة الريف الغربي شمال المغرب، خلال هذا الأسبوع نشاط زلزالي مكثف، حيث تتوالى الهزات الأرضية بدرجات متفاوتة خصوصا في المناطق التابعة لدائرة تارجيست.
آخر هذه الهزات سُجّلت في حدود الساعة الثامنة من مساء اليوم الأحد 12 أكتوبر الجاري، كان مركزها في مدينة تارجيست، وبلغت قوتها درجتين ونصف حسب مركز متخصص في رصد الزلازل.
وحسب بيانات ذات المركز، فإن المنطقة عرفت في الفترة الممتدة ما بين 09 أكتوبر الجاري إلى حدود اليوم، 13 هزة أرضية متفاوتة القوة، سجّلت أغلبها في جماعة زرقت، وتجاوزت قوة بعضها ثلاث درجات ونصف على سلم ريشتر، حيث إستشعر خطرها سكان المنطقة مما حذا بهم في أكثر من مرة ترك منازلهم خوفاُ من إنهيارها، خاصة سكان حي الثكنة العسكرية بمدينة تارجيست، المُهدّد أكثر من أي منطقة أخرى بسبب هشاشة بنياته التحتية والفوقية.
هذا الوضع إضطر معه سكان الحي المذكور، الخروج إلى الشارع للإحتجاج وإثارة إنتباه المسؤولين إلى وضعهم المُقلق الذي بات يتفاقم بسبب الهزات الأرضية المتتالية، التي إنضافت إلى هاجس الأمطار الذي يقض مضاجعهم، ليجدوا أنفسهم بين مطرقة المخاطر الطبيعية وسندان "التهميش ولامبالاة المسؤولين".
تعرف منطقة الريف الغربي شمال المغرب، خلال هذا الأسبوع نشاط زلزالي مكثف، حيث تتوالى الهزات الأرضية بدرجات متفاوتة خصوصا في المناطق التابعة لدائرة تارجيست.
آخر هذه الهزات سُجّلت في حدود الساعة الثامنة من مساء اليوم الأحد 12 أكتوبر الجاري، كان مركزها في مدينة تارجيست، وبلغت قوتها درجتين ونصف حسب مركز متخصص في رصد الزلازل.
وحسب بيانات ذات المركز، فإن المنطقة عرفت في الفترة الممتدة ما بين 09 أكتوبر الجاري إلى حدود اليوم، 13 هزة أرضية متفاوتة القوة، سجّلت أغلبها في جماعة زرقت، وتجاوزت قوة بعضها ثلاث درجات ونصف على سلم ريشتر، حيث إستشعر خطرها سكان المنطقة مما حذا بهم في أكثر من مرة ترك منازلهم خوفاُ من إنهيارها، خاصة سكان حي الثكنة العسكرية بمدينة تارجيست، المُهدّد أكثر من أي منطقة أخرى بسبب هشاشة بنياته التحتية والفوقية.
هذا الوضع إضطر معه سكان الحي المذكور، الخروج إلى الشارع للإحتجاج وإثارة إنتباه المسؤولين إلى وضعهم المُقلق الذي بات يتفاقم بسبب الهزات الأرضية المتتالية، التي إنضافت إلى هاجس الأمطار الذي يقض مضاجعهم، ليجدوا أنفسهم بين مطرقة المخاطر الطبيعية وسندان "التهميش ولامبالاة المسؤولين".