ناظورسيتي: سلام المحمودي
بدت مدينة الحسيمة، بعد أداء صلاة عيد الأضحى، خاوية على عروشها، بعدما عاد جميع المواطنين إلى منازلهم للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة رفقة أسرهم وعائلاتهم، فيما فرغت الشوارع والأزقة من السكان وأغلقت جميع المحلات والدكاكين أبوابها.
وغالبا ما يسود الفراغ والركود شوارع مدينة الحسيمة خلال عيد الأضحى، وذلك على غرار أغلب المدن المغربية، في وقت تستعيد فيه الفضاءات والساحات والمقاهي حركيتها بعد العصر.
بدت مدينة الحسيمة، بعد أداء صلاة عيد الأضحى، خاوية على عروشها، بعدما عاد جميع المواطنين إلى منازلهم للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة رفقة أسرهم وعائلاتهم، فيما فرغت الشوارع والأزقة من السكان وأغلقت جميع المحلات والدكاكين أبوابها.
وغالبا ما يسود الفراغ والركود شوارع مدينة الحسيمة خلال عيد الأضحى، وذلك على غرار أغلب المدن المغربية، في وقت تستعيد فيه الفضاءات والساحات والمقاهي حركيتها بعد العصر.
ويفضل أغلب سكان الحسيمة الاحتفال بعيد الأضحى في المنازل رفقة الأهل والأحباب والعائلة، الأمر الذي يحول المدينة إلى منطقة ساكنة وهادئة بعد أداء صلاة العيد وإلى غاية العصر.
وقبل هذه المشاهد بساعة، غص مصلى ميرادور في الحسيمة، بأزيد من 30 ألف شخص، أدوا جماعة صلاة العيد، واستمعوا لخطبة الإمام ليقوموا بعد ترديد دعاء الختام بتبادل التهاني والتبريكات.
جدير بالذكر، أن معظم المدن المغربية تفقد حركيتها زوال يوم عيد الأضحى، وذلك نتيجة احتفال الأهالي بهذه المناسبة في المنازل، وهو مشهد ألفه المغاربة منذ القدم.
وقبل هذه المشاهد بساعة، غص مصلى ميرادور في الحسيمة، بأزيد من 30 ألف شخص، أدوا جماعة صلاة العيد، واستمعوا لخطبة الإمام ليقوموا بعد ترديد دعاء الختام بتبادل التهاني والتبريكات.
جدير بالذكر، أن معظم المدن المغربية تفقد حركيتها زوال يوم عيد الأضحى، وذلك نتيجة احتفال الأهالي بهذه المناسبة في المنازل، وهو مشهد ألفه المغاربة منذ القدم.