ناظورسيتي -متابعة
أظهرت نتائج التحاليل المخبرية التي أُجريت لموظف في بلدية إمزورن إصابته بفيروس كورونا، لتضاف حالة جديدة مؤكدة إلى عدد الإصابات في إقليم الحسيمة.
وأفادت مصادر محلية مطلعة بأن الموظف (وهو "تقني" تابع للجماعة الترابية لإمزورن) سافر إلى مدينة أحفير وأُخضع فور عودته منها للتحاليل المخبرية الخاصة بكشف فيروس كورونا، لتؤكد نتيجتها إصابته بالفيروس.
أظهرت نتائج التحاليل المخبرية التي أُجريت لموظف في بلدية إمزورن إصابته بفيروس كورونا، لتضاف حالة جديدة مؤكدة إلى عدد الإصابات في إقليم الحسيمة.
وأفادت مصادر محلية مطلعة بأن الموظف (وهو "تقني" تابع للجماعة الترابية لإمزورن) سافر إلى مدينة أحفير وأُخضع فور عودته منها للتحاليل المخبرية الخاصة بكشف فيروس كورونا، لتؤكد نتيجتها إصابته بالفيروس.
وكانت هذه الحالة واحدة من الحالات التي أُعلن عنها أمس الأربعاء في إقليم الحسيمة.
وقد خلقت هذه الإصابة "استنفار" بين موظفي بلدية إمزورن ومرتفقيها، خصوصا الذين خالطوا منهم الموظف المصاب. وكان رئيس المجلس الجماعي لإمزورن وجل موظفي البلدية ضمن لائحة أسماء المخالطين التي حصرتها السلطات الصحية.
وتابعت المصادر ذاتها أن الأطر الصحية أخذت، اليوم الخميس، عينات من المخالطين لإخضاعها للتحليل المخبري الخاص بكشف الفيروس.
وقد خلقت هذه الإصابة "استنفار" بين موظفي بلدية إمزورن ومرتفقيها، خصوصا الذين خالطوا منهم الموظف المصاب. وكان رئيس المجلس الجماعي لإمزورن وجل موظفي البلدية ضمن لائحة أسماء المخالطين التي حصرتها السلطات الصحية.
وتابعت المصادر ذاتها أن الأطر الصحية أخذت، اليوم الخميس، عينات من المخالطين لإخضاعها للتحليل المخبري الخاص بكشف الفيروس.