حسين عصيد
بدعوة من حركة “تاوادا ن إمازيغن”، خرجت حشود من الأمازيغ إلى شوارع مدينة الرباط، يومه الأحد 23 أبريل 2017، للإحتجاج ضد ما أسموه بـ “الحكرة والتهميش” و”نهب الثروة وإقصاء اللغة الأمازيغية”.
وتأتي هذه المظاهرة في سياق وطني يحبل بالاحتقانات الاحتجاجية سواء بمنطقة الريف، التي أعقبت وفاة تاجر السمك محسن فكري طحناً في شاحنة للأزبال، أو على مستوى الجنوب بعد مصرع الطفلة “إيديا” بسبب الاهمال الطبي، حيث تم رفع مجموعة من الشعارات التي “تتهم الدولة باستهداف الأمازيغ بالمغرب، والوقوف في طريق تطوير اللغة والثقافة الأمازيغيتين بالبلاد وتعميمهما في مجال التعليم”.
وفي تصريحه لجريدة “كشك” الإلكترونية، أوضح الناشط الأمازيغي، وأحد الأعضاء المؤسسين لحركة “تاوادا ن إمازيغن”، “أنه في ظل المتغيرات الأخيرة التي طبعت علاقة الأمازيغ بالسلطة، كان لابد من اندلاع حراك أمازيغي سلمي وواعٍ بمختلف مناطق البلاد، رغبة في إيصال صوتهم للدولة، والتي دأبت على ألا تحرك ساكناً تُجاه القضايا التي تهمهم، خصوصاً أولئك الذين يقطنون في المناطق البعيدة والنائية”، على حد نعبيره.
عن موقع كشك
بدعوة من حركة “تاوادا ن إمازيغن”، خرجت حشود من الأمازيغ إلى شوارع مدينة الرباط، يومه الأحد 23 أبريل 2017، للإحتجاج ضد ما أسموه بـ “الحكرة والتهميش” و”نهب الثروة وإقصاء اللغة الأمازيغية”.
وتأتي هذه المظاهرة في سياق وطني يحبل بالاحتقانات الاحتجاجية سواء بمنطقة الريف، التي أعقبت وفاة تاجر السمك محسن فكري طحناً في شاحنة للأزبال، أو على مستوى الجنوب بعد مصرع الطفلة “إيديا” بسبب الاهمال الطبي، حيث تم رفع مجموعة من الشعارات التي “تتهم الدولة باستهداف الأمازيغ بالمغرب، والوقوف في طريق تطوير اللغة والثقافة الأمازيغيتين بالبلاد وتعميمهما في مجال التعليم”.
وفي تصريحه لجريدة “كشك” الإلكترونية، أوضح الناشط الأمازيغي، وأحد الأعضاء المؤسسين لحركة “تاوادا ن إمازيغن”، “أنه في ظل المتغيرات الأخيرة التي طبعت علاقة الأمازيغ بالسلطة، كان لابد من اندلاع حراك أمازيغي سلمي وواعٍ بمختلف مناطق البلاد، رغبة في إيصال صوتهم للدولة، والتي دأبت على ألا تحرك ساكناً تُجاه القضايا التي تهمهم، خصوصاً أولئك الذين يقطنون في المناطق البعيدة والنائية”، على حد نعبيره.
عن موقع كشك