ناظور سيتي: مريم محو
طالبت الجمعية الإسلامية للشباب والخدمات الاجتماعية، القنصل العام للمملكة المغربية في مدينة فرانكفورت الألمانية، بضرورة إبلاغ الجهات المعنية بقطاع النقل والطيران بالمغرب والجهات الوصية على شؤون أفراد الجالية، بتقديم إجابة واضحة حول موقف الدولة من قتح خط جوي مباشر يربط مطار فرانكفورت بمطار العروي.
ودعت الجمعية، في مراسلة لها وجهتها إلى القنصل العام للمملكة، يتوفر ناظور سيتي على نسخة منها، ردت فيه على البيان الذي وردها من وزارة الخارجية بخصوص فتح الخط الجوي المذكور، دعت إلى تحديد خطة زمنية واضحة لإجراءت التنفيذ، في حال وجود نية فعلية لهذا الأمر.
طالبت الجمعية الإسلامية للشباب والخدمات الاجتماعية، القنصل العام للمملكة المغربية في مدينة فرانكفورت الألمانية، بضرورة إبلاغ الجهات المعنية بقطاع النقل والطيران بالمغرب والجهات الوصية على شؤون أفراد الجالية، بتقديم إجابة واضحة حول موقف الدولة من قتح خط جوي مباشر يربط مطار فرانكفورت بمطار العروي.
ودعت الجمعية، في مراسلة لها وجهتها إلى القنصل العام للمملكة، يتوفر ناظور سيتي على نسخة منها، ردت فيه على البيان الذي وردها من وزارة الخارجية بخصوص فتح الخط الجوي المذكور، دعت إلى تحديد خطة زمنية واضحة لإجراءت التنفيذ، في حال وجود نية فعلية لهذا الأمر.
وقالت المراسلة، "إن الفعاليات المدنية بألمانيا ترفض تحميلها المسؤولية في البحث عن حلول عبر شركات أوروبية لتفعيل هذا الخط الجوي، مشددة على أن هذه المسألة هي مسؤولية الحكومة لوحدها".
ويرى المصدر ذاته، أن فتح خط جوي يخول لأبناء المنطقة التنقل من فرانكفورت نحو الناظور بشكل مباشر، هو حق أساسي للجالية المغربية المقيمة بألمانيا، وهو من مسؤولية الدولة المغربية، لاسيما وزارة النقل واللوجيستيك، يردف المصدر.
وشدد، على أن الجمعية ترغب في إصدار توضيح رسمي وصريح حول موقف الدولة من هذا الطلب، ومعرفة ما إذا تم قبول فتح الخط الجوي بشكل رسمي، أم أنه قوبل بالرفض.
وخلصت الجمعية، إلى أن عدم وضوح الرد وعدم تقديم مبررات حول إمكانية تنفيذ هذا الخط، يعتبر تجاهلا لمصالح الجالية التي تشكل فئة واسعة من المواطنين المغاربة.
ويرى المصدر ذاته، أن فتح خط جوي يخول لأبناء المنطقة التنقل من فرانكفورت نحو الناظور بشكل مباشر، هو حق أساسي للجالية المغربية المقيمة بألمانيا، وهو من مسؤولية الدولة المغربية، لاسيما وزارة النقل واللوجيستيك، يردف المصدر.
وشدد، على أن الجمعية ترغب في إصدار توضيح رسمي وصريح حول موقف الدولة من هذا الطلب، ومعرفة ما إذا تم قبول فتح الخط الجوي بشكل رسمي، أم أنه قوبل بالرفض.
وخلصت الجمعية، إلى أن عدم وضوح الرد وعدم تقديم مبررات حول إمكانية تنفيذ هذا الخط، يعتبر تجاهلا لمصالح الجالية التي تشكل فئة واسعة من المواطنين المغاربة.