ناظورسيتي | محمد الشرع
ثمن وزير الداخلية الاسبانية، خوان إغناسيو زويدو، اليوم الثلاثاء بالعاصمة مدريد، التعاون مع المغرب لتجنب تسلق المهاجرين السريين، من إفريقيا جنوب الصحراء، لسياج مدينتي سبتة ومليلية السليبتين.
وشدد المسؤول الاسباني على أنه بدون التعاون المغرب ستسجل تسللات يومية إلى الثغرين المحتلين، وفق ما كشفته وكالة الأنباء الإسبانية، المعروفة اختصارا بـ ” ايفي”.
وعبر الوزير الاسباني، في مؤتمر صحفي لتقديم مشروع الأمن الأوروبي في منطقة الساحل، عن متمنياته بالشفاء العاجل لثلاثة أفراد من الحرس المدني الإسباني، تعرضوا صباح اليوم، الثلاثاء، لجروح على خلفية تسلل 110 مهاجرا سريا إلى مدينة مليلية.
وتابع المسؤول الإسباني” بعد بضعة أشهر من الهدوء، عاد المهاجرون إلى تسلق الأسوار للتسلل، وهو ما نحاول تجنبه من خلال التعاون مع المغرب”.
وأضاف قائلا” القضية جد معقدة، لأنه في كثير من الأحيان هناك الآلاف من الأفارقة من جنوب الصحراء ينتظرون الفرصة المواتية للانسلال”.
وختم وزير الداخلية الاسبانية بالتأكيد على أن العمل سيتواصل لتعزيز السياج الحدودي، والعمل بشكل وثيق مع المغرب، مشددا على أن من دونه سيكثر الحديث، وبشكل يومي، عن تعدد التسللات.
ثمن وزير الداخلية الاسبانية، خوان إغناسيو زويدو، اليوم الثلاثاء بالعاصمة مدريد، التعاون مع المغرب لتجنب تسلق المهاجرين السريين، من إفريقيا جنوب الصحراء، لسياج مدينتي سبتة ومليلية السليبتين.
وشدد المسؤول الاسباني على أنه بدون التعاون المغرب ستسجل تسللات يومية إلى الثغرين المحتلين، وفق ما كشفته وكالة الأنباء الإسبانية، المعروفة اختصارا بـ ” ايفي”.
وعبر الوزير الاسباني، في مؤتمر صحفي لتقديم مشروع الأمن الأوروبي في منطقة الساحل، عن متمنياته بالشفاء العاجل لثلاثة أفراد من الحرس المدني الإسباني، تعرضوا صباح اليوم، الثلاثاء، لجروح على خلفية تسلل 110 مهاجرا سريا إلى مدينة مليلية.
وتابع المسؤول الإسباني” بعد بضعة أشهر من الهدوء، عاد المهاجرون إلى تسلق الأسوار للتسلل، وهو ما نحاول تجنبه من خلال التعاون مع المغرب”.
وأضاف قائلا” القضية جد معقدة، لأنه في كثير من الأحيان هناك الآلاف من الأفارقة من جنوب الصحراء ينتظرون الفرصة المواتية للانسلال”.
وختم وزير الداخلية الاسبانية بالتأكيد على أن العمل سيتواصل لتعزيز السياج الحدودي، والعمل بشكل وثيق مع المغرب، مشددا على أن من دونه سيكثر الحديث، وبشكل يومي، عن تعدد التسللات.