ناظورسيتي :
حل صباح اليوم الإثنين 26 شتنبر الجاري، بمدينة الدريوش، الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، بمعية وفد من قيادي الحزب، وأعضاء المكتب السياسي، وذلك في إطار الحملة الانتخابية المتعلقة بالانتخابات البرلمانية الجزئية، حيث كان في استقباله وكيل اللائحة يونس اشن، والكاتب الجهوي بالنيابة، عزيز مكنيف، وعدد من المنتسبين والمتعاطفين مع الحزب.
وقاد زعيم "الوردة" لقاء تواصليا، بإحدى القاعات بمدينة الدريوش، دعما لمرشح الحزب بالإقليم، حيث ألقى كلمة قوية، استغرب فيها من حملات التشويش والتدليس التي يشنها بعض المرشحين ضد الشاب يونس اشن، واصفا الأمر بالأمر بالنظرة الضيقة والشوفينية تخفي منطق لا ديمقراطي، مؤكدا أن المعارضة القوية قادرة على مراقبة الحكومة وتتبع خطواتها وإبلاغ قضايا المواطنين إليها.
وأضاف لشكر أن مرشح حزب "الوردة" وهو طالب باحث في سلك الماستر، يتميز بنضال القرب، وينتمي لجيل يعتبر الأغلبية بالإقليم والوطن، وهو الجيل المتضرر اليوم في المجتمع خصوصا من البطالة والصحة والتشغيل والتعليم، مشيرا إلى أن مرشح حزبه الشاب يونس اشن سيكون البرلماني الذي سيرفع صوتهم عاليا ويوصل مطالبهم إلى مختلف الجهات، ويبرز الخصاص والنواقص بالإقليم.
حل صباح اليوم الإثنين 26 شتنبر الجاري، بمدينة الدريوش، الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، بمعية وفد من قيادي الحزب، وأعضاء المكتب السياسي، وذلك في إطار الحملة الانتخابية المتعلقة بالانتخابات البرلمانية الجزئية، حيث كان في استقباله وكيل اللائحة يونس اشن، والكاتب الجهوي بالنيابة، عزيز مكنيف، وعدد من المنتسبين والمتعاطفين مع الحزب.
وقاد زعيم "الوردة" لقاء تواصليا، بإحدى القاعات بمدينة الدريوش، دعما لمرشح الحزب بالإقليم، حيث ألقى كلمة قوية، استغرب فيها من حملات التشويش والتدليس التي يشنها بعض المرشحين ضد الشاب يونس اشن، واصفا الأمر بالأمر بالنظرة الضيقة والشوفينية تخفي منطق لا ديمقراطي، مؤكدا أن المعارضة القوية قادرة على مراقبة الحكومة وتتبع خطواتها وإبلاغ قضايا المواطنين إليها.
وأضاف لشكر أن مرشح حزب "الوردة" وهو طالب باحث في سلك الماستر، يتميز بنضال القرب، وينتمي لجيل يعتبر الأغلبية بالإقليم والوطن، وهو الجيل المتضرر اليوم في المجتمع خصوصا من البطالة والصحة والتشغيل والتعليم، مشيرا إلى أن مرشح حزبه الشاب يونس اشن سيكون البرلماني الذي سيرفع صوتهم عاليا ويوصل مطالبهم إلى مختلف الجهات، ويبرز الخصاص والنواقص بالإقليم.
وعن من يروجون أن التصويت لمرشحي أحزاب المعارضة، قال زعيم حزب "الوردة" أن مرشحي الأغلبية هم الذين لن يقدموا أي شيء للإقليم، لأن الأغلبية الحكومية اليوم متوغلة وغير منسجمة، ومرشحيها لن يقدموا أي شيء، مؤكدا أن مرشح المعارضة سيتمكن من وضع التوازن السياسي، داعيا الناخبين إلى التصويت على الشاب يونس اشن، الذي سيفضح التهميش والنسيان الذي أبانت عليه الحكومة تجاه هذا الإقليم.
من جهته قال وكيل لائحة حزب "الوردة" يونس أشن، في كلمته، أنه يتشرف بالثقة التي وضعها فيه حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، واصفا اياه بالحزب العريق والشعبي ومن رموز النضال والكفاح، متعهدا بأن يكون عند حسن ثقة الحزب وساكنة إقليم الدريوش، وأن يترافع بكل جدية ومسؤولية عن قضايا الإقليم وانشغالات ساكنته، والمساهمة في خدمة الوطن والمواطنين من خلال اسماع صوتهم بقبة البرلمان.
وأضاف يونس اسن، أنه سيعمل على تمثيل الشباب وتشجيعهم على الانخراط في العمل السياسي، مشيرا إلى أن إقليم الدريوش يعيش حالة استثناء مقارنة بباقي أقاليم جهة الشرق، كونه الإقليم الوحيد الذي يعرف مؤشراته تراجعا سكنيا بسبب غياب أدنى شروط الاستقرار والعيش الكريم، على الرغم من بعض المشاريع المبرمجة من قبيل الميناء المتوسطي والطريق السيار، إلا أن صوت وسواعد الشباب هو الكفيل بإنجاحها وجلب مشاريع اخرى، داعيا الناخبين والناخبات إلى التوجه إلى مكاتب التصويت يوم الخميس 29 شتنبر والتصويت بكثافة على رمز الوردة.
إلى ذلك، يتوقع أن يتمكن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بإقليم الدريوش، من إحراز المقعد الأول، حيث لقي ترشح الشاب يونس اشن، دعما وتجاوبا كبيرين من مختلف شرائح المجتمع والناخبين والناخبات، وفعاليات المجتمع المدني، ومنتخبين ينتمون لعدة أحزاب منها المشاركة وغير المشاركة في الانتخابات البرلمانية الجزئية بالإقليم.
من جهته قال وكيل لائحة حزب "الوردة" يونس أشن، في كلمته، أنه يتشرف بالثقة التي وضعها فيه حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، واصفا اياه بالحزب العريق والشعبي ومن رموز النضال والكفاح، متعهدا بأن يكون عند حسن ثقة الحزب وساكنة إقليم الدريوش، وأن يترافع بكل جدية ومسؤولية عن قضايا الإقليم وانشغالات ساكنته، والمساهمة في خدمة الوطن والمواطنين من خلال اسماع صوتهم بقبة البرلمان.
وأضاف يونس اسن، أنه سيعمل على تمثيل الشباب وتشجيعهم على الانخراط في العمل السياسي، مشيرا إلى أن إقليم الدريوش يعيش حالة استثناء مقارنة بباقي أقاليم جهة الشرق، كونه الإقليم الوحيد الذي يعرف مؤشراته تراجعا سكنيا بسبب غياب أدنى شروط الاستقرار والعيش الكريم، على الرغم من بعض المشاريع المبرمجة من قبيل الميناء المتوسطي والطريق السيار، إلا أن صوت وسواعد الشباب هو الكفيل بإنجاحها وجلب مشاريع اخرى، داعيا الناخبين والناخبات إلى التوجه إلى مكاتب التصويت يوم الخميس 29 شتنبر والتصويت بكثافة على رمز الوردة.
إلى ذلك، يتوقع أن يتمكن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بإقليم الدريوش، من إحراز المقعد الأول، حيث لقي ترشح الشاب يونس اشن، دعما وتجاوبا كبيرين من مختلف شرائح المجتمع والناخبين والناخبات، وفعاليات المجتمع المدني، ومنتخبين ينتمون لعدة أحزاب منها المشاركة وغير المشاركة في الانتخابات البرلمانية الجزئية بالإقليم.