سعيد إبراهيم
اخْتَارَ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، هدف الدولي المغربي، حكيم زياش، في مرمى فريق توتنهام الإنجليزي في مباراة إياب دور نصف نهائي مسابقة عصبة الأبطال الأوروبية، الأربعاء، ضمن لائحة أحسن الأهداف لينافس على جائزة أحسن هدف في دور نصف نهائي المسابقة.
وكشف الاتحاد الأوروبي للعبة، عن أفضل الأهداف الـ4 في نصف النهائي، للمنافسة على جائزة أفضل هدف في هذا الدور، من ضمنهم هدف النجم المغربي في شباك توتنهام الإنجليزي، إلى جانب هدف ليونيل ميسي، المسجَّل في شباك ليفربول، من كرة ثابتة في مباراة الذهاب.
وإلى جانب هدف الدولي المغربي حكيم زياش، وليونيل ميسي، رشح الاتحاد الأوروبي كذلك، هدف لوكاس مورا الثاني، في شباك أياكس، إضافة إلى هدف أوريغي في شباك برشلونة، الذي بفضله تأهل ليفربول إلى نهائي البطولة.
ووضع الاتحاد الأوروبي، أمام عشاق المستديرة في العالم، عبر موقعه الرسمي جدول التصويت على أفضل هدف في دور نصف نهائي المسابقة، بعد حصرها في الـ4 أهداف سالفة الذكر.
وأكَّد زياش، في تصريحات له بعد مباراة الإياب أمام توتنهام، شعوره بحسرة كبيرة بعد عدم تمكنه من ترجمة بعض الكرات الهجومية التي أتيحت له، إلى الهدف، وقيادة فريقه للتأهل إلى النهائي، إذ وجَّه لوما لنفسه بالقول: "ألوم نفسي، لقد كان بالإمكان قتل المباراة، غير أنني ضيعت فرصتين".
اخْتَارَ الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، هدف الدولي المغربي، حكيم زياش، في مرمى فريق توتنهام الإنجليزي في مباراة إياب دور نصف نهائي مسابقة عصبة الأبطال الأوروبية، الأربعاء، ضمن لائحة أحسن الأهداف لينافس على جائزة أحسن هدف في دور نصف نهائي المسابقة.
وكشف الاتحاد الأوروبي للعبة، عن أفضل الأهداف الـ4 في نصف النهائي، للمنافسة على جائزة أفضل هدف في هذا الدور، من ضمنهم هدف النجم المغربي في شباك توتنهام الإنجليزي، إلى جانب هدف ليونيل ميسي، المسجَّل في شباك ليفربول، من كرة ثابتة في مباراة الذهاب.
وإلى جانب هدف الدولي المغربي حكيم زياش، وليونيل ميسي، رشح الاتحاد الأوروبي كذلك، هدف لوكاس مورا الثاني، في شباك أياكس، إضافة إلى هدف أوريغي في شباك برشلونة، الذي بفضله تأهل ليفربول إلى نهائي البطولة.
ووضع الاتحاد الأوروبي، أمام عشاق المستديرة في العالم، عبر موقعه الرسمي جدول التصويت على أفضل هدف في دور نصف نهائي المسابقة، بعد حصرها في الـ4 أهداف سالفة الذكر.
وأكَّد زياش، في تصريحات له بعد مباراة الإياب أمام توتنهام، شعوره بحسرة كبيرة بعد عدم تمكنه من ترجمة بعض الكرات الهجومية التي أتيحت له، إلى الهدف، وقيادة فريقه للتأهل إلى النهائي، إذ وجَّه لوما لنفسه بالقول: "ألوم نفسي، لقد كان بالإمكان قتل المباراة، غير أنني ضيعت فرصتين".