ناظورسيتي*
بعد أن صرح أكثر من مرة أنه لم يقرر بعد في مسألة ترشحه لقيادة البام من عدمها، قال إلياس العماري، نائب الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، في تصريح لمجلة "جون افريك" إنه "سيترشح للأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة الذي سيعقد يوم 22 من هذا الشهر". وأوضح الرجل القوي في حزب الجرار ان ترشحه سيكون “في حال لم يرغب مصطفى الباكوري في ولاية ثانية، وفي حالة لم ترغب فاطمة الزهراء المنصوري في تجرية نسائية على رأس حزب سياسي".
من جهة أخرى، قال أحد المراقبين لليوم 24، تعليقا على كلام العماري "الجميع يعرف أن الباكوري لا يريد ولاية ثانية لحزب لم يلتحق به إلا في الساعات القليلة قبل تعيينه/ انتخابه أمينا عاما له كحل توافقي بين اليساريين والأعيان الذين كانوا متخوفين من احتكار الجناح اليساري للقرار في الحزب"، ثم إن الجميع يعرف أن فاطمة الزهراء المنصوري لا تقوى على إدارة حزب كبير بتناقضات كبيرة هي نفسها كانت ستنزل من جراره يوما ما، اذن لم يبق إلا إلياس العماري الذي يعرف الحزب كما يعرف جيبه، فالمنافس القوي له كان هو احمد خشيشن الذي جرى استبعاده بسرعة لاعتبارات مازالت غامضة".
الصحافي فهد العراقي، الذي كتب روبرتاج نشر في الصفحة الأولى لمجلة البشير بنيحمد، علق على كلام إلياس العماري قائلا "أيا كان الاسم الذي سيقود البام الذي يتوفر على حظوظ قوية لربح انتخابات 2016، ومن ثم قيادة الحكومة المقبلة، أيا كان هذا الشخص، فإنه سيحتاج الى مباركة la bénédiction السي الياس
*اليوم24
بعد أن صرح أكثر من مرة أنه لم يقرر بعد في مسألة ترشحه لقيادة البام من عدمها، قال إلياس العماري، نائب الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، في تصريح لمجلة "جون افريك" إنه "سيترشح للأمانة العامة لحزب الأصالة والمعاصرة الذي سيعقد يوم 22 من هذا الشهر". وأوضح الرجل القوي في حزب الجرار ان ترشحه سيكون “في حال لم يرغب مصطفى الباكوري في ولاية ثانية، وفي حالة لم ترغب فاطمة الزهراء المنصوري في تجرية نسائية على رأس حزب سياسي".
من جهة أخرى، قال أحد المراقبين لليوم 24، تعليقا على كلام العماري "الجميع يعرف أن الباكوري لا يريد ولاية ثانية لحزب لم يلتحق به إلا في الساعات القليلة قبل تعيينه/ انتخابه أمينا عاما له كحل توافقي بين اليساريين والأعيان الذين كانوا متخوفين من احتكار الجناح اليساري للقرار في الحزب"، ثم إن الجميع يعرف أن فاطمة الزهراء المنصوري لا تقوى على إدارة حزب كبير بتناقضات كبيرة هي نفسها كانت ستنزل من جراره يوما ما، اذن لم يبق إلا إلياس العماري الذي يعرف الحزب كما يعرف جيبه، فالمنافس القوي له كان هو احمد خشيشن الذي جرى استبعاده بسرعة لاعتبارات مازالت غامضة".
الصحافي فهد العراقي، الذي كتب روبرتاج نشر في الصفحة الأولى لمجلة البشير بنيحمد، علق على كلام إلياس العماري قائلا "أيا كان الاسم الذي سيقود البام الذي يتوفر على حظوظ قوية لربح انتخابات 2016، ومن ثم قيادة الحكومة المقبلة، أيا كان هذا الشخص، فإنه سيحتاج الى مباركة la bénédiction السي الياس
*اليوم24