متابعة
أوضح تقرير المجلس الأعلى للحسابات حول تقييم تدبير الكوارث الطبيعية، أن المغرب صار أكثر عرضة للكوارث الكبرى في السنوات الأخيرة.
ووفق ما جاء في التقرير، فإن المغرب تعرض خلال العقود الخمسة الأخيرة، ما بين 1960 و2014 لـ96 كارثة كبرى أصابت أكثر من 300 مدينة، حسب ما أوضح المصدر نفسه، والذي أورد أن عدد الكوارث الكبرى تضاعف أربع مرات تقريباً ما بين عام 1980 و2000، وباثنين وعشرين مرة تقريبا ما بين عامي 2000 و2014.
وحسب المصدر ذاته، فإن المخاطر الناتجة عن الأحوال الجوية الهيدرولوجية، خصوصا الفيضانات، والجفاف، وموجات الحر والبرد، هي الأكثر تهديدا للمغرب.
وللتقليل من أخطار هذه الكوارث، دعا المجلس، الذي يترأسه إدريس جطو، إلى وضع استراتيجية للتمويل، تأخذ بعين الاعتبار جميع مراحل تدبير المخاطر، مع تعبئة موارد مالية قارة لاتخاذ التدابير اللازمة، وذات الأولوية في محاربة المخاطر، وكذا وضع مساطر مرنة للتمويل، تسمح بالسرعة والتفاعل المجدي في إطار محاربة المخاطر الطبيعية من طرف الأجهزة المختصة.
أوضح تقرير المجلس الأعلى للحسابات حول تقييم تدبير الكوارث الطبيعية، أن المغرب صار أكثر عرضة للكوارث الكبرى في السنوات الأخيرة.
ووفق ما جاء في التقرير، فإن المغرب تعرض خلال العقود الخمسة الأخيرة، ما بين 1960 و2014 لـ96 كارثة كبرى أصابت أكثر من 300 مدينة، حسب ما أوضح المصدر نفسه، والذي أورد أن عدد الكوارث الكبرى تضاعف أربع مرات تقريباً ما بين عام 1980 و2000، وباثنين وعشرين مرة تقريبا ما بين عامي 2000 و2014.
وحسب المصدر ذاته، فإن المخاطر الناتجة عن الأحوال الجوية الهيدرولوجية، خصوصا الفيضانات، والجفاف، وموجات الحر والبرد، هي الأكثر تهديدا للمغرب.
وللتقليل من أخطار هذه الكوارث، دعا المجلس، الذي يترأسه إدريس جطو، إلى وضع استراتيجية للتمويل، تأخذ بعين الاعتبار جميع مراحل تدبير المخاطر، مع تعبئة موارد مالية قارة لاتخاذ التدابير اللازمة، وذات الأولوية في محاربة المخاطر، وكذا وضع مساطر مرنة للتمويل، تسمح بالسرعة والتفاعل المجدي في إطار محاربة المخاطر الطبيعية من طرف الأجهزة المختصة.