الزميل محمد العلالي ضيفا في دور الصحفي على الحلقة الأخيرة لسيتكوم " تّار الصّحث ذْرهْنا وَها !" بالقناة الأمازيغية

بدون مستوى لم تقدم ما كان منتضرا من التمثيل الريفي تمثيل عشوائي

A part Luiza Bousettach les autres acteurs ne sont pas a la hauteur. Prenez les choses au sérieux et mettez vous a apprendre, il le faut. Sinon on ne se mettra jamais debout. Avec mon respet

DA3IF ATTAS O NIGGAJ ATASS KHATAMTHIL NMOSALSSALAT
NCHIN AKTAR IMAZIGHEN RETARD INADJA DI ATAS NAHWAYAJ NCHI CHA GAAGAA3 ZOBIDA WAHA

ma hada ya jama3a hhhhhhh al-halqa fi souq ahsan min hadihi lmasrahiya .....

ohhhhhhhhhhhhhh,a bazzzzzzzz,mohamed,

baz akhoya mohamad alahl9A alwahida idayi I3ajban atas alah iwafa9 atmair atanid razat liana chak rak atsa almawahib di jami3 almayadin asahaf adrayad at9dim tanid ora adtamtil ijn hajat atcharaf omatnar mohamd al3alali

أتمنى لك مزيدا من التألق والعطاء مع تحياتي لك

سلام الله على مبدعي الريف الأبي ...
أقول للذين يدافعون عن هذا العمل بحجة أنه من تجارب البدايات أن رأيكم متهافت
الأمر لا يتعلق بعمل هواة لا يتقاضون شيئا نظير عملهم
كما أنه لا يبث في قناه خاصة تتحمل مسؤولية إنتاجها
العمل احتضنته قناة عمومية ، و بتعبير آخر المشاركون في هذا السيتكوم تقاضوا أجرا
مصدره أموال دافعي الضرائب .
أي أننا مساهمون جميعا في تمويل هذا العمل و غيره من الأعمال التي تبث على هذه القنوات العمومية
لهذا رجاء دعونا الناس تعبر عن آرائها بحرية و كفى من تكميم الأفواه
أهمس في أذن صاحب المقال أعلاه ، طريقك مكشوف يا أخي ...طبعا اختيارك لجريدة وطنية ورقية الهدف منه
معروف
أقول له أيضا ..
كفى أيضا من استبلاد ذائقة المشاهد الريفي
العمل لم يلاقي انطباعا طيبا ، العمل تقبلناه على مضض ، احتراما لوجوه نعزها و نحترمها
لنا عودة

3aian rea depani waha dipani

Nous commettons tous des erreurs et à partir de ces memes erreurs qu'on apprend !!!!!!!!!!!!!Bonne continuation l'ami.

wallah nach aba3da ela t3asbamaye as masraheya ane wallah t9ar3ayed our wallaheee tfadhamanakh ?¿

bidaya mowafa9a atamana laka najah

هذه الحلقة بالخصوص في المستوى الجيد جدا ، من قال العكس ربما رجع بمخيلته إلى بعض الحلقات الضعيفة السابقة ، خاصة وأن الحوار هنا جد مفهوم وطويل ما فيه الكفاية ، ليفهم القصد والتعبير ، يكاد أن يكون ارتجاليا وعفويا خاصة وأن الذين شاركوا في هذه الحلقة كلهم يتحلون بذكاء متقد ، ولديهم خزان كبير وتراكم سينمائي ذهني واسع ، سيتبلور وتأتي الفرصة لإخراج تلك الطاقات إلى الوجود مع التكرار والممارسة ، مثل عبد الله أنس ومصطفى الزروالي ودنيا لحميدي .
وإذا قبل أصدقائي الذين أحترمهم أن أبدي بعض ملاحظاتي قصد التواصل فقط وليست نصيحة ، بل من باب التجربة اليومية كمشاهد قديم ومتفاعل : مثلا حركات مصطفى يبالغ فيها أحيانا ويستعملها في بعض المرات في غير محلها ، وتصادفت مع نفس الحركة التي يقوم بها طارق الحسيمة ، وكأن الجميع في بوهزاز ، أما الأخت الوسيمة دنيا فدورها ممتاز ينقصه فقط عدم تقليد المصريين والهنديين في حركة السحرة عند المناداة عن الجن ، كان عليها أن تكتشف حركة خاصة تنفرد بها كما يفعل البارع عبد الله في ضحكته الساخرة ، وسيجارته شيء يُميز به ، كما أني لا أقول الأخت بل الإبنة دنيا نظرا لسني ، لو تقوم من كرسيها ولو مرة واحدة في كل حلقة ليرى المشاهد " تروا ديمونسيون " الشخص الجالس الذي أمامه درءا لملل الصورة الثابتة وخلق تشويق للمشاهد بدل نفس الصورة طول الحلقات وكأنها ثابتة بالمسامير حتى يظن البعض بأنها مقعدة لولا حركتها في هذه الحلقة العجيبة .
أما السيد العلالي فإنه ممثل بالفطرة وكلامه سلس ومقبول كان عليه فقط أن يحاول إسكات المتناقشين باليد كما يفعل الدكتور فيصل في برنامج وجها لوجه ، ما دام المشهد له علاقة تقريبية أوحركات أخرى تناسب شخصيته يثبت بها دوره ، فكانت ستتحفنا أكثر وتذكرنا بالمناقشات السياسية الحادة .
ولا أنسى الصديق محمد أمين ظهوره وذكر دنيا إسمه كان ممتازا لمن يحب الأمين ويعرف تواضعه ، غير أن دخوله بتلك السرعة أنقصت شيئا من رونق الحدث ، وكان عليه أن يأتي ببطء حتى نشاهده كما نقول " تروا ديمونسيون "كاملا وحبذا لو تقربت صورة الكاميرا أكثر من وجهيهما عندما كان يناول المناديل لدنيا لتمسح دموع التمساح عفوا سلاح المرأة ، والله إنكم جميعا كنتم في المستوى المفرح ومن قال العكس لم يتعود سماع لغته الأمازيغية أو يستصغرها ، أو كان يشاهد الأفلام غير المترجمة ، بدون أن يفهم حوارها كالأنجليزية والهندية التي كنا نشاهدها أيام سينما الريف والرويو والسينما المكشوف بشارع المغرب العربي بالناظور إلخ .. أخوكم :