ناظورسيتي | سكينة ناصح
أضحى مرض السرطان الخبيث يحصد العديد من الأرواح، إذ انتشر بشكل كبير في الآونة الأخيرة في المغرب. وكانت آخر الإحصائيات قد سجلت حوالي ثلاثين ألفا وخمسمائة حالة جديدة للسرطان كل سنة في المملكة.
ويأتي هذا المرض بدون سابق إنذار، إذ يرتبط بعدد من الأسباب والتي يقول الأطباء إن لها علاقة بالتلوث، وتناول الأطعمة غير الصحية، بالإضافة إلى القلق والتوتر.
ويخلف السرطان مآسي اجتماعية وخيمة، والتي قال عنها الباحث في علم الاجتماع “علي الشعباني” في تصريح لموقع “نون بريس”، إنها تكون خلال فترة المرض، والتي تنقسم إلى شقين وهما: شق المرض و الإحساس بالآلام والمعاناة النفسية، حيث يخلق المرض مجموعة من الاختلالات على المستوى النفسي والعصبي لدى الشخص المريض، وذلك لأنه يدرك أن مآله الوفاة ولن يعيش طويلا.
أما الشق الثاني يضيف الشعباني، فله علاقة بالمستوى الاجتماعي العائلي، إذ تضطرب العائلة كليا على المستوى الاجتماعي والنفسي والمادي، و الحياة تكاد تتوقف خاصة إن كانت تتعلق برب الأسرة.
ودعا الباحث الاجتماعي الأسر المغربية إلى الادخار تحسبا للمرض، حيث قال: “علينا أن نستعد لهذا اليوم.. وأن ندخر من أجله، وبالخصوص بالنسبة لذوي الدخل المحدود والذين لا يتوفرون على تغطية صحية شاملة”.
وشدد الشعباني على أهمية التأمين الصحي في حياة الإنسان، إذ أكد على ضرورة توفر كل مواطن مغربي عليه.
وينصح الأطباء بممارسة الرياضة بشكل منتظم واتباع نظام صحي سليم والابتعاد عن التوتر العصبي والكشف المبكر للتمتع بصحة جيدة والعلاج من المرض.
أضحى مرض السرطان الخبيث يحصد العديد من الأرواح، إذ انتشر بشكل كبير في الآونة الأخيرة في المغرب. وكانت آخر الإحصائيات قد سجلت حوالي ثلاثين ألفا وخمسمائة حالة جديدة للسرطان كل سنة في المملكة.
ويأتي هذا المرض بدون سابق إنذار، إذ يرتبط بعدد من الأسباب والتي يقول الأطباء إن لها علاقة بالتلوث، وتناول الأطعمة غير الصحية، بالإضافة إلى القلق والتوتر.
ويخلف السرطان مآسي اجتماعية وخيمة، والتي قال عنها الباحث في علم الاجتماع “علي الشعباني” في تصريح لموقع “نون بريس”، إنها تكون خلال فترة المرض، والتي تنقسم إلى شقين وهما: شق المرض و الإحساس بالآلام والمعاناة النفسية، حيث يخلق المرض مجموعة من الاختلالات على المستوى النفسي والعصبي لدى الشخص المريض، وذلك لأنه يدرك أن مآله الوفاة ولن يعيش طويلا.
أما الشق الثاني يضيف الشعباني، فله علاقة بالمستوى الاجتماعي العائلي، إذ تضطرب العائلة كليا على المستوى الاجتماعي والنفسي والمادي، و الحياة تكاد تتوقف خاصة إن كانت تتعلق برب الأسرة.
ودعا الباحث الاجتماعي الأسر المغربية إلى الادخار تحسبا للمرض، حيث قال: “علينا أن نستعد لهذا اليوم.. وأن ندخر من أجله، وبالخصوص بالنسبة لذوي الدخل المحدود والذين لا يتوفرون على تغطية صحية شاملة”.
وشدد الشعباني على أهمية التأمين الصحي في حياة الإنسان، إذ أكد على ضرورة توفر كل مواطن مغربي عليه.
وينصح الأطباء بممارسة الرياضة بشكل منتظم واتباع نظام صحي سليم والابتعاد عن التوتر العصبي والكشف المبكر للتمتع بصحة جيدة والعلاج من المرض.