السفارة الأمريكية تستقدم مغني الراب العالمي "باري" لإحياء حفلين بالناظور والحسيمة
ناظورسيتي | بلاغ إخباري
لعشاق موسيقى الهيب هوب التي تغذي شغف شباب تواق لحرية التعبير تفتح سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الرباط الموسم الثقافي، بجولة موسيقية بين مجموعة “BIG PIPH AND TOMORROW MAY BE” ومغني الراب المغربي باري، وستقدم كلا الفرقتين عرضها على التوالي كما سيقدمان عرضاً مشتركاً في إطار الإنصهار الموسيقي أو ما يعرف بموسيقى الفوزيون في الرباط قبل أن يجيئوا لاكتشاف منطقة الريف، حيث سينظم حفلين موسيقيين في:
- الحسيمة 8 فبراير في دار الثقافة على الساعة 6 مساء
- الناظور 9 فبراير في المركب الثقافي على الساعة 6 مساء.
دمج رصيدين غنائيين، واحد مغربي والآخر أمريكي، في تحدٍ للحواجز اللغوية من خلال الموسيقى وتمرير قيمة التعبير بجميع أشكاله، هي أهداف تقع في قلب هذا البرنامج. وهكذا، فإن الفنان المغربي باري ومجموعة “BIG PIPH AND TOMORROW MAY BE” سينظمان دورات تكوينية وأوراش عمل مع الموسيقيين المحليين الشباب خلال كل مرحلة من جولتهم.
الجولة المقررة إلى منطقة الريف ما بين 8 و 9 من الشهر الجاري جزء من برنامج "الموسيقى الأميركية في الخارج" التي بدأها مكتب شؤون التربية والثقافة لوزارة الخارجية الأمريكية بالتعاون مع الجمعية الأمريكية "أصوات أمريكا".
لعشاق موسيقى الهيب هوب التي تغذي شغف شباب تواق لحرية التعبير تفتح سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الرباط الموسم الثقافي، بجولة موسيقية بين مجموعة “BIG PIPH AND TOMORROW MAY BE” ومغني الراب المغربي باري، وستقدم كلا الفرقتين عرضها على التوالي كما سيقدمان عرضاً مشتركاً في إطار الإنصهار الموسيقي أو ما يعرف بموسيقى الفوزيون في الرباط قبل أن يجيئوا لاكتشاف منطقة الريف، حيث سينظم حفلين موسيقيين في:
- الحسيمة 8 فبراير في دار الثقافة على الساعة 6 مساء
- الناظور 9 فبراير في المركب الثقافي على الساعة 6 مساء.
دمج رصيدين غنائيين، واحد مغربي والآخر أمريكي، في تحدٍ للحواجز اللغوية من خلال الموسيقى وتمرير قيمة التعبير بجميع أشكاله، هي أهداف تقع في قلب هذا البرنامج. وهكذا، فإن الفنان المغربي باري ومجموعة “BIG PIPH AND TOMORROW MAY BE” سينظمان دورات تكوينية وأوراش عمل مع الموسيقيين المحليين الشباب خلال كل مرحلة من جولتهم.
الجولة المقررة إلى منطقة الريف ما بين 8 و 9 من الشهر الجاري جزء من برنامج "الموسيقى الأميركية في الخارج" التي بدأها مكتب شؤون التربية والثقافة لوزارة الخارجية الأمريكية بالتعاون مع الجمعية الأمريكية "أصوات أمريكا".
