ناظورسيتي: متابعة
من المنتظر والمبرمج أن تصبح تجربة قضاء عطلة خارج هذا العالم متاحة، في وقت مبكر من العام 2025، إذ تخطط شركة "أوربيتال أسيمبلي"، والتي يوجد مقرها بالولايات المتحدة لإطلاق أول فندق في الفضاء ولأول مرة في تاريخ الكون.
المحطة الفضائية بايونير، والتي يمكنها أن تستقبل ما يقارب الـ 20 مسافرا، بعرض 39 قدما، سيجري تجميعها في المدار بواسطة بناة روبوتيين.
هذا وتتطلع ذات الشركة أيضا إلى بناء منشأة مدارية أكبر حجما ومساحة، تحمل اسم فوييجر، الأخيرة التي سوف تستوعب ما لا يقل عن 400 إنسان مسافر.
من المنتظر والمبرمج أن تصبح تجربة قضاء عطلة خارج هذا العالم متاحة، في وقت مبكر من العام 2025، إذ تخطط شركة "أوربيتال أسيمبلي"، والتي يوجد مقرها بالولايات المتحدة لإطلاق أول فندق في الفضاء ولأول مرة في تاريخ الكون.
المحطة الفضائية بايونير، والتي يمكنها أن تستقبل ما يقارب الـ 20 مسافرا، بعرض 39 قدما، سيجري تجميعها في المدار بواسطة بناة روبوتيين.
هذا وتتطلع ذات الشركة أيضا إلى بناء منشأة مدارية أكبر حجما ومساحة، تحمل اسم فوييجر، الأخيرة التي سوف تستوعب ما لا يقل عن 400 إنسان مسافر.
وقال رئيس العمليات في "أوربيتال أسمبلي"، تيم الاتوري، بأن "بايونير وفويجير سيكون لديهما الكثير لشغل الجيل الأول من المصطافين في الفضاء".
وأضاف الرئيس: "ستضم أقسام الفندق في كلتا المحطتين مناطق للنوم وتناول الطعام وللأنشطة مثل الرياضة".
واسترسل مُصَرِّحاً: "لا تزال تفاصيل البرنامج قيد التطوير، لكننا نتوقع أن يكون لدى الأشخاص الكثير للقيام به بمجرد وصولهم إلى الفضاء".
وأكد تيم بأن تكلفة نقل البشر من الأرض إلى المدار ستعني على الأرجح أن الأشخاص الوحيدين الذين يسجلون الوصول إلى أي من الفندقين الفضائيين سيكونون من الأثرياء لامحالة.
وقال تيم: "تُظهر توقعاتنا أنه مع انتقال المزيد من البشر إلى الفضاء وإتاحة المزيد من الإمكانات عبر الإنترنت، سينخفض سعر نقل الأشخاص إلى الفضاء بشكل كبير".
وأضاف أنه في نهاية المطاف "يمكننا جعل تكاليف الإقامة في المحطة أقل من 10000 يورو أو ما يعادل 8800 جنيه إسترليني".
وأضاف الرئيس: "ستضم أقسام الفندق في كلتا المحطتين مناطق للنوم وتناول الطعام وللأنشطة مثل الرياضة".
واسترسل مُصَرِّحاً: "لا تزال تفاصيل البرنامج قيد التطوير، لكننا نتوقع أن يكون لدى الأشخاص الكثير للقيام به بمجرد وصولهم إلى الفضاء".
وأكد تيم بأن تكلفة نقل البشر من الأرض إلى المدار ستعني على الأرجح أن الأشخاص الوحيدين الذين يسجلون الوصول إلى أي من الفندقين الفضائيين سيكونون من الأثرياء لامحالة.
وقال تيم: "تُظهر توقعاتنا أنه مع انتقال المزيد من البشر إلى الفضاء وإتاحة المزيد من الإمكانات عبر الإنترنت، سينخفض سعر نقل الأشخاص إلى الفضاء بشكل كبير".
وأضاف أنه في نهاية المطاف "يمكننا جعل تكاليف الإقامة في المحطة أقل من 10000 يورو أو ما يعادل 8800 جنيه إسترليني".