متابعة:
لجأ بارونات المخدرات بالعديد من القرى المعروفة بزراعة الكيف بالشمال ، إلى استنزاف الفرشات المائية عن طريق استخدام أنابين مائية تمتص المياه الجوفية ، مما جعل عشرات القرى المعروفة بزراعة الكيف بالشمال مهددة بالعطش ، في غفلة من السلطات.
و وفق ما ذكرته يومية المساء في عدد الغد الأربعاء ، فقد أصبح هؤلاء البارونات يتحكمون في تجارة لا تقل عن تجارة المخدرات، وهي الاتجار في المياه التي نشطت مؤخرا في الكثير من القرى بجبال الريف.
و تابعت مصادر نفس اليومية بأن بارونات المخدرات يجففون المنابع لسقي حقوق الكيف ومن تم يدخلون في مفاوضات مع بعض الفلاحين الصغار لمدهم بالماء، مقابل الحصول على نصيب من محصول الكيف. ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، حيث أكدت المعطيات أن بارونات المخدرات ابتكروا طرقا جديدة لسرقة المياه الجوفية.
لجأ بارونات المخدرات بالعديد من القرى المعروفة بزراعة الكيف بالشمال ، إلى استنزاف الفرشات المائية عن طريق استخدام أنابين مائية تمتص المياه الجوفية ، مما جعل عشرات القرى المعروفة بزراعة الكيف بالشمال مهددة بالعطش ، في غفلة من السلطات.
و وفق ما ذكرته يومية المساء في عدد الغد الأربعاء ، فقد أصبح هؤلاء البارونات يتحكمون في تجارة لا تقل عن تجارة المخدرات، وهي الاتجار في المياه التي نشطت مؤخرا في الكثير من القرى بجبال الريف.
و تابعت مصادر نفس اليومية بأن بارونات المخدرات يجففون المنابع لسقي حقوق الكيف ومن تم يدخلون في مفاوضات مع بعض الفلاحين الصغار لمدهم بالماء، مقابل الحصول على نصيب من محصول الكيف. ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، حيث أكدت المعطيات أن بارونات المخدرات ابتكروا طرقا جديدة لسرقة المياه الجوفية.